وما زال البعض في عصرنا الحالي يؤمن الذي يقوم على أساس تأثير حركة الكواكب على حياة البشر، على الرغم من الاعتراضات العلمية على نتائج هذا العلم | قال الصّاغَانِيُّ : أَوْ هُو غَلَطٌ بل يُقَالُ ذلِكَ |
---|---|
قال الأعشى: جِفِيِها رُبِطَتْ فـي الـلَـجِ ينِ حتّى السَديسُ لها قد أُسَنُّ وأَسَنَّها الله، أي أنبتها | الكواكب الاربعه الاولى وبلوتو متقاربة الاحجام , اما المشتري وزحل ونبتون فانها اكبر بكثير وتدعى الكواكب الكبيره |
قال الجوهري : ويقال : جبهته تبضع عرقا أي تسيل وأنشد لأبي ذؤيب : تأبى بدرتها إذا ما استكرهت.
12فالكواكب الكبيرة و بلوتو شديدة البرودة ، أما عطارد فتصل درجة حرارة الجانب الذي يواجه الشمس منه أثناء الدوران إلى 400 درجة مئوية ، و تكون في الجانب المظلم أبرد بكثير ، و يعود الفرق في درجة الحرارة إلى أمرين أولهما بطء دورة عطارد يوم عطارد يساوي 59 يوم أرضي و ثانيهما انعدام الجو | أما درجة الحرارة على سطح الكوكب فإنها تعتمد على بعده عن الشمس |
---|---|
وإلى الآن لا يوجد تعريف موحَّد لمعنى الكوكب | ومن أغزرها فوائد كتاب المنهاج لأبي عبد الله الحليمي إمام الشافعيين ببخارى |
وقوله :و لا عضل جثل كأن بضيعه | وفي الحقيقة، كلّ الكويكبات لا تتبع تماما مدار منتظما بين المرّيخ و المشتري |
---|---|
وكان الكوكب المعني ويبلغ عرضه 1600 متر قد احتل عناوين الصحف الأميركية وأثار اهتمام المتخصصين والهواة في شتى أنحاء العالم بعد رصده مؤخرا على مسار يقود إلى ارتطامه بالأرض | وقد عرف علماء اليونان والعرب الاقدمون الستة الاولى ولم يكتشف نبتون الا عام 1846 وبلوتو عام 1930 بسبب بعدهما الكبير |
وجو الأرض هو الهواء الذي نتنشقه.
30