بعد ذلك في 1939 انتقلت للعيش في باريس لفترةٍ من الزمن، وعرضت هناك بعض لوحاتها وصادقت العديد من الرسامين ومن ضمنهم الرسام الشهير بابلو بيكاسو | بعمر السادسة تقريبًا أصيبت بشلل الأطفال الذي تسبب في جعلها طريحة الفراش لتسعة أشهر ولم تتعالج منه بالكامل حيث تسبب في إعاقةٍ في رجلها اليمنى ونتج عنه عرجٌ يظهر عند مشيها |
---|---|
لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض لا توجد اعلانات بهذا المعرض | بعد ذلك أصبحت فريدا ناشطةً سياسية وتزوجت الفنان الشيوعي دييجو ريفيرا عام 1929 |
في 1922 التحقت فريدا بالمعهد الشهير "National Preparatory School" وكانت عندها إحدى الطالبات الإناث القلائل في المعهد، واشتهرت بروحها المرحة وحبها للملابس التقليدية والملونة والمجوهرات.
7نبع الرسم من تجربتها الخاصة في المعاناة وكان المتنفس الوحيد لآلامها وعذابها وطريق نقلها الألم للواقع وجعله محسوسًا | كان والدها مصورٌ ألماني هاجر إلى المكسيك التي قابل فيها والدتها — ماتيلدا — التي كانت من أصلٍ مكسيكي |
---|---|
كانت كل هذه الأشياء تطفو حولها ومتصلة بجسدها عن طريق خيوطٍ حمراء رفيعة | حاولت أمها بشتى الطرق أن تريحها وتمدها بالسعادة فوفرت لها سريرًا متحركًا ومرآةً ضخمة في سقف غرفتها، وكانت فريدا ترى وجهها طوال الوقت فبدأت في استخدام ريشة الرسم والألوان وشرعت يوميًا في رسم صورتها فأصبحت شغوفةً بالرسم رغم عدم دراسته أكاديميًا، بل فقط بعض الدروس الخصوصية |
لم تعتبر فريدا نفسها فنانة سريالية قط رغم اتسام رسوماتها بها، كما أن معظمها تتسم بالطابع الحزين؛ على سبيل المثال: في 1939 طُلِبَ منها أن ترسم رسمة لصديقتها التي انتحرت عن طريق القفز من مبنى مرتفع كتخليدٍ لذكراها وكهدية لأمها الحزينة، لكنها لم تجعله رسمة شخصية عادية، بل رسمتها وهي تقفز من المبنى ثم جثتها وهي على الأرض مخضبة بالدماء.
13الباترول se T2 اماراتي بمواصفات بلاتينيوم عندنا طبعا سعره كان أرخص شيء وسجلته بضمان بترومين والحمدلله | زادت شهرة فريدا وانتشر فنها أكثر بعد وفاتها، وتحول منزلها إلى متحف في 1958، وفي 2002 أنتجٍ فيلم هوليودي باسمها "فريدا" من بطولة الجميلة سلمى حايك، وفاز الفيلم بجائزة أفضل مكياج |
---|---|
في العام نفسه انضم الرسام الجداري الشهير دييجو ريفيرا للعمل على مشروع في المعهد فكانت فريدا تتابعه دائمًا وهو يرسم رسمةً اسمها "الخلق" على أحد جدران المعهد التي تغطي ما يقرب من 1000 قدم مربع، وكانت أول جدارياته الرسمية بتكليف من الحكومة، عندها أعجبت بها وتزوجته بعد ذلك | عاد الزوجان إلى المكسيك عام 1933 وعاشا في سان أنجل هناك، لكن لم تكن حياتهما تقليدية حيث كان شبه منفصلين يعيشان معًا، فقد كانت فريدا حزينة بسبب خياناته المتعددة، لدرجة أنه خانها مرة مع أختها الصغرى كريستينا |
ضع علامة كغير ملائم الحمدلله ان وفقني الله لهذا المعرض واشكر الأخ متعب الفريدي على اخلاقه وصدقه وسرعة التنفيذ والنقل.