| مؤرشف من في 14 ديسمبر 2019 | المركز الثالث الترجي التونسي 49 نقطة المركز الرابع الزمالك المصري 31 نقطة |
|---|---|
| مؤرشف من في 2 أغسطس 2018 | ويمكن التاريخ لنهاية مرحلة التأسيس وتكوين وتجميع الخبرات وتراكمها بعام حيث أقيمت أول مسابقة رسمية في المملكة كأس وزارة الداخلية حيث كسبها الاتحاد، كان الاتحاد قبل إقامة تلك المسابقة في مرحلة شهدت الكثير من الشد والجذب بين أن يكون أو لا يكون |
| تعدُّ قوة المُنافسة المحلية مُضاعِفاً يتغير تبعاً لقوة المحلي في دولة مُعينة، وهذا الاختلاف الذي يتغير بتغير الدولة ينطبق أيضاً على ما يُعرف بمكافئ المُباراة؛ حيث يختلف هذا المُعامل من دوري إلى آخر تبعاً لاختلاف عدد المُباريات التي يتم لعبها في الدوري، وأخيراً يتم منح نقاط لكل نادي تبعاً لقوة الاتحاد الذي يُنظم المُباريات المُختلفة؛ فمثلاً يتم احتساب 0 | ثم تولى الرئاسة الأستاذ إبراهيم أفندي وكان النادي في ذروة اكتمال عناصر التفوق والاستعداد للبطولات وتصادف قدوم هذه الإدارة مع تنظيم الدوري المشترك عام ، ولما كان فريق كرة القدم مشبعاً بعدد كبير من النجوم الذين جلبهم الأمير طلال بن منصور فقد نجح الاتحاد في خوض منافسة قوية في الدوري المشترك ونجح إبراهيم أفندي في استثمار تلك القدرات وقاد النادي بحنكة واستطاع أن يتعاقد مع مدرب برازيلي كفء شيزنهو الذي استطاع أن يقود الاتحاد فنياً للفوز ببطولة الدوري المشترك ويعود به إلى منصات التتويج بعد غياب دام خمسة عشر عاما باستثناء كاس الاتحاد السعودي عام 1393 |
|---|---|
| في عام 1949 فاز النمور على منتخب البوارج البريطاني، فقرر الأمير نقل الفريق بأكمله إلى مصر التي كانت متقدمة في لعب الساحرة المستديرة على السعودية، وذلك لتعليم اللاعبين وكل المسؤولين فنونو لعب وإدارة كرة القدم | اطلع عليه بتاريخ 02 أغسطس 2018 |
كانت حقبة الأربعينيات هي البداية الحقيقية للكرة السعودية، فحينها تولى وزارة الداخلية الأمير عبد الله الفيصل وأولى الرياضة اهتمامًا كبيرًا، ووجد في النواة التي يمكن عليها بناء كرة قدم حقيقية في المملكة.
2