وقد بدء العرب باستخدامها قبل حوالي مائة عام بعد أن نقلها عن اللغات الأخرى أحمد زكي باشا بطلب من وزارة التعليم المصرية في حينه، وقد تم إضافة ما استجد من علامات، وإشارات فيما بعد | ز- التحبيذ، مثل: مرحى لك مرحى! د- بين الحروف المرموز بها للاختصار، مثل: مؤلف قصيدة الأرض اليباب هو الشاعر الإنجليزي ت |
---|---|
هل كان العرب قديما يعرفون علامات الترقيم ؟ لم يعرف العرب من علامات الترقيم في القرون الأولى للهجرة سوى النقطة ، أو ما يقوم مقامها ، كأداة للفصل بين الجمل ، وكانت النقطة في البداية عبارة عن دائرة كانت تستخدم أحيانا مجردة توضع بداخلها نقطة ، وفي بعض الأحيان يخرج من الدائرة خط |
ب- توضع بينها العبارات والمصطلحات التي تأتي بعد القول كالسؤال، والتسمية، والجواب، والنداء، وما إلى ذلك | فأجابها : إذن قولي ما تظهره الكتابة : ما أجملَ السماءَ! عدت إلى البيت، وأنا مسرور |
---|---|
بالنسبة لعلامات الترقيم أغلبها لا يوجد قبلها مسافة بعدها فقط كالفاصلة والفاصلة المنقوطة وعلامة التعجب والاستفهام والنقطتان إلا الأقواس كما ذكرت بالمساهمة، والشرطتان الاعتراضيتان - - إما تعاملهم على أن كل منهما علامة ترقيم وحدها فلا تترك مسافة قبل كل واحدة ولكن بعدها فقط، أو تعاملهم كالأقواس فتترك مسافة قبلها وبعدها | ، أترمي بطرفك إلى الفتيات و أنت في هذه السن ؟! ، و بنى القاهرة القائد |
ف- قبل كلمتي مثل أو نحو اللتين تسبقان المثال على قاعدة ما، مثل: تتكون الجملة الفعلية أساساً من فعل واسم، مثل: قام محمد.