| ولكن في 24 أكتوبر 2013 طلبت حكومة كابو فيردي من الأمم المتحدة وجميع الدول عدم ترجمة الاسم بلغتها الرسمية البرتغالية إلى لغاتها المختلفة | تَقع دولة الرأس الأخضر في قارة أفريقيا، وتَتكون من مَجموعة جُزر مُتقاربة بغرب سَواحل شَمال أفريقيا |
|---|---|
| وهناك نسبة 1% من غير المؤمنين | النقل البحري وبالنسبة للنقل البحري: فقد تم افتتاح مرافق لإصلاح السفن في جزيرة منديله عام ١٩٨٣م، وتم تجديد الموانئ في منديله وبرايا مؤخرًا، ومن الموانئ الرئيسية هناك: ميناء منديلو ،وبرايا، ساو فيسنتي، وميناء سانتياغو بالميرا، ويوجد بجميع الجزر الأخرى موانئ صغيرة |
لذلك فإن اسم هذه الدولة بالعربية انتقل من حرف الراء إلى حرف الكاف.
10| التعداد السكاني: قدر عدد سكان جمهورية الرأس الأخضر بنحو 516,733 في سنة 2010، أغلبهم خليط برتغالي أفريقي، يتحدثون لهجة كريول إلى جانب اللغة البرتغالية، وهناك جالية كبيرة من سكان الجزر تعيش في السنغال والبرازيل | إمكانيّة صيد السّمك، غالبا سرطان بحري وتونا، لم تستغل تماما |
|---|---|
| اقرأ ايضاً: خريطة الرأس الأخضر التاريخية: على الرغم من الحجم الصغير لجمهورية الرأس الأخضر إلا أنها يرجع تاريخها إلي القرن الخامس عشر ميلاديا ً و هو بداية اكتشافها من جانب الرحالة البرتغاليين حيث كانت تسميتها باللغة البرتغالية كابو فيردي حيث تعني كلمة فيردي بالبرتغالية الأخضر و ذلك نظرا ً لإمتلاكها مساحات شاسعة من الأراضي السهلية الخضراء ، إلا أنها على الرغم من اكتشافها المُبكر و لكنها نالت سيادتها كاملة على أراضيها و تأسيس دولتها في نهاية القرن العشرين و التي قامت على أساس النظام الجمهوري من خلال انتخاب رئيساً للجمهورية و اعتباره الرأس الأعلى في الدولة مع وجود رئيساً للوزراء ، و يظهر من خلال الصورة المرفقة أعلاه واحدة من الخرائط التاريخية لجمهورية الرأس الأخضر و التي يتضح من خلالها الجُزر و المُدن و البلديات التي تتكون منها في إقليم القارة الإفريقية | اللغات المستخدمة في التعامل في دولة رأس الأخضر ومع جملة التفصيلات مع دولة الرأس الأخضر يُذكر هنا أن لغة كريول هي اللغة المستخدمة في التعامل في دولة رأس الأخضر، وتستخدم اللغة البرتغالية في أجزاء بسيطة من الدولة، ويستخدم حوالي ستون في المئة من السكان اللغة الكريول، أما اللغة المستخدمة في التعليم في المدارس والجامعات والأسواق والتعامل في حركات البيع والشراء اللغة البرتغالية |
كانت في فترة من الفترات مركزا لتجارة العبيد.