وأول رد فعل للشاب كان عند خروجه من السجن بأنه اتجه نحو مكان تواجد الفتاة وشقيقتها وابنة شقيقتها ليقطع الطريق عليهم بسيارته ومن ثم يختطف الفتاة ويطعنها عدة طعنات ومن ثم يرميها أمام أحد المستشفيات ويلوذ بالفرار | |
---|---|
وكان آخر ما تم الكشف عنه هو ما أعلنته الجهات الأمنية بأن الإدارة العامة للمباحث الجنائية تمكنت من ضبط الجاني الذي أقدم على "قتل مواطنة بطعنة في الصدر أودت بحياتها، بعد أن اختطفها بسيارتها من منطقة صباح السالم" |
نفس اغلب الجرائم الفتره الي طافت".
محمد جاسم دشتي: الإجراءات تصطدم بكثير من العراقيل الإدارية كشف المحامي محمد جاسم دشتي لـ «الراي» عن أن «الإجراءات الوقائية هي أوامر وضعها القانون لمنع وقوع الجرائم قبل ارتكابها، وقد نظّم طريقتها وإجراءاتها قانون الإجراءات الجزائية، وتهدف لمنع الجريمة قبل حدوثها عن طريق لفت نظر شخص معين إلى ما يحوم حول سلوكه من شكوك، وما يقوم ضده من شبهات وتحذيره من الاستمرار في سلوكه المريب، ودعوته الى تغيير مسلكه والالتزام بعدم مخالفة القانون عن طريق التعهدات المالية» | |
---|---|
إقرأ المزيد وأشار مصدر إلى أن المتهم حاول في البداية إنكار الاتهام زاعما أن المجني عليها أخرجت سكينا من الدرج وطعنت نفسها بها، إلا أنه بمواصلة التحقيق معه اعترف بطعنها بسكين نتيجة غضبه لإصرارها على رفض الارتباط به والتواصل معه، بالإضافة إلى رفضها التنازل عن قضاياها ضده | اقرأ ايضاً وفي التفاصيل، رفعت فتاة قضية بحق أحد الأشخاص بتهمة الشروع بالقتل والمفاجئ كان أن القرار القضائي جاء بحبسه لمدة أيام قليلة قبل أن يتم إطلاق سراحه وسط تحذيرات من شقيقة الفتاة في وجه أصحاب القرار أنه سيحاول قتل شقيقتها مجددًا غير أن أحدًا لم يستجب لصرخاتها |
ولم تجب النيابة الكويتية على اتصال "اندبندنت عربية" للتعليق على ما طرح حول ورود اسمها في القضية.
24يقرر " بكيفه" إن ينهي حياة إنسانه بسبب مشاكل إجتماعيه أو طلاق! وأضاف: «القاتل مواطن من مواليد 1991، ومسجّل بحقه أكثر من 40 قضية بمختلف المسميات، وفي يوم الحادث كانت المغدورة بسيارتها الصالون ومعها ابنتها وابنة أختها وتسير خلفهم أختها المحامية، حيث قام بالاصطدام بسيارة أختها وركب سيارة المغدورة وقادها وكان برفقتهما ابنتها وابنة أختها، وفي الطريق قام بطعنها في صدرها وإنزالها عند باب مستشفى العدان وقال للعمال ودوها داخل على ما أوقف السيارة حيث ولّى هارباً حتى تم القبض عليه مختبئاً في أحد الفنادق بعد 3 ساعات من وقوع الجريمة»، لافتاً إلى أن المغدورة تم دفنها صباح أمس وسط دموع وحزن زوجها وبنتيها | وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالكويت مقطع فيديو أظهر حالة الفوضى العارمة التي حلت بالمستشفى التي تم على بابها إلقاء جثة الضحية |
---|---|
آلاء السعيدي: التأخر في تنفيذ الإعدام يزيد معدل الجريمة رأت المحامية آلاء السعيدي أن «التأخر بتنفيذ عقوبات الإعدام بجرائم القتل، ساهم بتزايد معدلات الجريمة في المجتمع الكويتي مطالبة بتعجيل القصاص من خلال إنشاء دوائر جزائية مستعجلة تختص بالجرائم الخطرة، وتكون من خلالها المحاكمة بدرجاتها الثلاث والقصاص خلال فترة وجيزة لا تتجاوز الشهرين وأمام مرأى ومسمع الجميع» |
وكشف وكيل المجني عليها عن بداية معاناتها مع الجاني، مبينا أنها وقبل نحو 4 أشهر فوجئت به وهو يستخرج بياناتها الخاصة بعدما التقط لوحة مركبتها، وحاول الاتصال بها وعندما اشتكت عليه حضر وزعم رغبته في الزواج منها، فتم إبلاغه بأنها متزوجة وتم أخذ تعهد عليه بعدم تعرضها.