حقًا : مفعول مطلق منصوب لفعل محذوف تقديره حق | |
---|---|
وينوبُ «كُلّ» عن المفعول المطلق للدلالة على الكُلِّيَّة في التوكيد، أما «بَعض» فينوب عن المفعول المطلق للدلالة على الجُزئية أو البعضية، بينما يرى البعض أنَّ «كُلّ» و«بَعض» لا تنوبان عن النوع المؤَكِّد من المفعول المطلق، فتقتصر دلالتها على الكُليَّة والجزئية في تبيين النوع والعدد لا في التأكيد | تفسير الفعل الذي تودَ صياغة المفعول المُطلق منه، بإضافة فعل قُم، يقوم، قام ، فمثلًا لدينا فعل شَرِبَ ، ونضيف له فعل قُم فيصبح: قُم بالشُّرْبِ، فإذن يكون المصدر من الفعل "شَرِبَ" هو: شُربًا |
انطلاقَ انطلقَتْ: ماضٍ مبنيّ الفتح الظّاهر على آخره، و التّاء: تاء التأنيث حرف مبنيّ على السُّكون لا محلّ له من الإعراب.
17و يعتبر من منصوبات الأسماء في اللغة العربية وسنحاول في هذا المقال تناول درس المفعول المطلق بطريقة مبسطة تُسهل فهمه | مرادفه نحو: فرحت سرورًا وجلست قعودًا |
---|---|
هجومًا: مفعول مُطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره |
وتُسَمَّى «أَيَّ» المُستعملة في هذا السياق أَي الكمالية، بسبب دلالتها على الكمال المطلق، وهي تطابق ما تدلُّ على كماله من ناحية التذكير والتأنيث، فيُقال: «أَكرَهُكَ أَيَّةَ كَرَاهِيَّةٍ» بدخول تاء التأنيث المربوطة على «أَيَّ».
16ما دلّ على آلة الفِعل طَرَقتُهُ | |
---|---|
وقال تعالى كلا منها غدا | ثوابَهم ثواباً اسم الفاعل قال تعالى: وَالسَّابِحَاتِ سَبْحًا |