ولدى سؤالها عن السبب وراء اختيارها آلة الفلوت على وجه الخصوص، قالت د |
لربما لاتشعر بماذا يدور بداخلي ولكن احساسي اكبر بان اتخيله انا وانت.
قلـه يقـول النهايـه من صالحي الفرقى صارت العوافي كـل يـوم يبتعـد بــه دوايــه جرحي ثلاث سنين بالقلـب خافـي ما ذاك والله ما نقض مـن غلايـه يخطي كثيـر ويعتقـد مـا شافـي وأنا أتغاضى بالخطأ مـن خطايـه قلـه اداريـه لا يصيـر إختلافـي أخاف أعاتب يمتنـع عـن هوايـه ذا الحين قلبي من هواه ذاك صافي حـبٍ جديـد وتـونـي بالبـدايـه هذا جوابي وإشـرح الـرد وافـي لا عاد يرسل ماوصلني | وتخلل اللوحات العشر التي قدمها الثنائي المكسيكي والمجري دقائق راحة كانت الأحاديث خلالها تدور حول تمكن نجمي الأمسية اللذين يظهران في الكويت للمرة الأولى غير أنهما استطاعا أن يتركا انطباعا إيجابيا لدى كل من تابع حفلهما، ويبدو من حجم الحضور مدى اطلاع الجمهور الكويتي بتنوع خلفياته الثقافية على الألوان الفنية الغربية وحرصه على حضور مثل هذه الفعاليات التي تؤكد دور الفن في بناء الإنسان وتكوين شخصيته |
---|---|
وتابع العسعوسي: «إن المهرجان يمتاز بالتنوع الكبير في مفرداته، وأيضا شهد تكريم قامة عالية من قامات العمل الغنائي بدولة الكويت، وهو سليمان الملا، والذي أعطى سنوات من حياته للعمل الغنائي الذي أفرح الكثيرين في مجال الأغنية الكويتية» |
كما تخضب المسرح الروماني بالألوان الغنائية العاطفية، ومنها اللون «الفريسني» بأغنية «عالجوني يحسبون إني مريض.
14وعلى الرغم من إقامة الحفل في الهواء الطلق فإن الجماهير لم تترك أماكنها حتى اختتمت الفرقة جميع فقراتها، حيث تألقت في أداء الكثير من «الشيلات» السالف ذكرها، إلى جانب «المجيلسي» عبر أغنية «يا حسين أنا عيني سهيرة ما تذوق المنام» | |
---|---|
عبدالمجيد مااجمل ان نعيش بهذا الاحساس الان كم احبك واعشق اراضيك التي تسكن فيها ولربما انت تتعجب من كلامي الان ولكن الكلمات تعجز عن الوصف دائم |
يصقل المواهب بدوره قال عازف البيانو والكلارينيت عبدالله فاروق إن مهرجان الموسيقى في دورته الـ 19 من أحلى المهرجانات التي شارك فيها.