الكتاب الأول "الأمس": الكتاب الأول مقسم إلى عشر فصول: قريتنا: بدأ الكاتب في وصف حال القرية وجهل أهلها وانتشار الأقاويل حول شريط السكة الحديدية الذي يشق طريقه في قريتهم | تُعد قصة هذه القرية إسقاط على وضع مصر قبل وبعد ثورة 23 يوليو بشكل رمزي ساخر، حيث تظهر في القصة شخصية "الأستاذ" والتي ترمز إلى |
---|---|
قامت المشاعر بأرض ملسا كنها صفى؟؟!! لا يمكن إنجاز شيء بدون ختم الوالي، حتى الخروج من السجن، لذلك كان الأهالي ينتظرون طويلاً لكي يحصلوا على أية موافقة | استيقظ الوالي، وختم ثلاث أوراق فقط كما هو منتظر، وعاد ثانية إلى النوم |
انخفضت شعبية لحام، صاحب الـ 82 عامًا، بعد الثورة السورية، بسبب تأييده لنظام الأسد ووقوفه في وجه انتفاضة الشعب | يوه يوه شكلها راح اقلبها مناقشه بدل ماهي رد ع خاطرة اعذرني أخوي ع الإطالة والفلسفة الحرفيه |
---|---|
لكنه لم يمهر طلب قرنفل، التي ستكون عرضة للبرد والمطر بدون السقف |
حاولت قرنفل أن تقنع الآخرين بأن يتركوا الوالي نائماً، لخوفها من كشف سرقتها، لكنهم أصروا على إيقاظ الوالي، لكي يرى ما تم إنجازه خلال الشهر الفائت.
صح النوم والا النوم باقي ماصحى؟؟ غفت الاحلام والا الخاطر عنها صد وغفى؟؟ صحت الغفلة وإلا العقل عنها جفى؟؟ ما شاء الله | تقع فطوم حيص بيص بحب حسني البورظان، رغم محاولات غوار الطوشة بالفوز بقلبها مما يدفع غوار الطوشة لافتعال مشاكل لحسني البورظان عبر سلسلة من المقالب المضحكة اللتي تنتهي به بالحبس في السجن |
---|---|