وأفادت مصادر مقربة من عائلة الفتاة الضحية أن حالة من الإنهيار والهستيريا انتابت والديها عقب وفاتها ودفنها بمقابر العائلة، حيث انهمرت والدتها ووالدها فى الدموع بكاءً على رحيلها المفاجئ وأخذا يرددان عبارات "لله الأمر من قبل ومن بعد وربنا يرحمها | |
---|---|
كما تم نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى طنطا الجامعى، وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة للاستخراج تصريح الدفن | وقررت النيابة العامة إنهاء إجراءات تشريح ودفن جثة الفتاة وتسليمها إلى ذويها استعدادا لدفنها بمقابر العائلة |
فى المقابل أصدر المحامي العام لنيابات غرب طنطا الكلية فى توجيهاته إلى رئيس نيابة مركز كفرالزيات بضرورة فتح باب التحقيق فى واقعة انتحار الفتاة مروة والتأكد من أسباب وفاتها وسماع أقوال شهود العيان من جيران عائلتها والتأكد من وجود شبهة جنائية فى الحادث من عدمه | جذور الواقعة وتعود أحداث الواقعة حينما تلقى اللواء محمود حمزة مدير أمن الغربية إخطارا من مأمور مركز كفرالزيات يفيد بورود إخطارا من نقطة شرطة مستشفى طنطا الجامعى، بوصول "م |
---|---|
جاءت حادثة الانتحار إثر دخول مروة إبراهيم فى أزمة نفسية حادة نتيجة الخلافات الأسرية بين والديها طوال السنوات الماضية وهو مادفعها إلى ضعف الوازع الديني ودخولها فى نوبة الانتحار ونقلت على أثرها إلى طوارئ مستشفى كفرالزيات العام ولفظت أنفاسها الأخيرة داخل غرفة العناية المركزة بذات المستشفى | The Universal Declaration of Human Rights states: "Everyone has the right freely to participate in the cultural life of the community, to enjoy the arts and to share in scientific advancement and its benefits |
سلام " فيما نعت فتاة تدعي "أيه الشريف" عبر صفحتها بقولها "صاحبتي ماتت يارب ارحمها" فيما ذكرت نفس الفتاة فى رثاء زميلتها عبارة "يا جماعة أهل مروة إبراهيم جم يستلموها وهي لسه فى المشرحه.
10