وقدم بدر بن سيف الرواحي مدير دائرة مكافحة الامراض المعدية بوزارة الصحة عرضاً مرئيا حول الاستراتيجية الوطنية للتحصين ضد فيروس كورونا؛ استعرض خلاله توزيع الفئات المستهدفة باللقاحات التي تشملها الحملة خلال الأسابيع المقبلة وكمية اللقاحات الواردة، والتي قيد التوريد | ومن المحتمل أن يكون تناول مسكن للألم دون وصفة طبية بعد الحقن أمرا جيدا إذا كانت الأعراض تستدعي ذلك وبعد لقاحك، توصي مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بالتحدث إلى طبيبك قبل تناول مسكنات الألم |
---|---|
واتصل بطبيبك إذا تفاقم الألم والاحمرار بعد 24 ساعة أو إذا لم تهدأ الآثار الجانبية الأخرى "المقلقة" في غضون أيام قليلة، بحسب مراكز السيطرة على الأمراض | وفي رأي الدكتور ويليامز الذي لم ينل أصواتاً كافية للبقاء في البرلمان عام 2019، وشارك في معركة هيئة "خدمات الصحة الوطنية" ضد فيروس كورونا "أحياناً، يحتاج المتداوون إلى بعض الوقت كي يتخذوا قراراً في تلك الأمور، لكن الوقت ليس في صفنا هنا! وذكرت صحة حائل- عبر حسابها على تويتر- أن هناك ثلاث نصائح يجب وضعها في الاعتبار قبل أخذ اللقاح، وهي: ـ إخبار الطبيب عند الشعور بأي حالة مرضية قبل تلقي اللقاح مثل: ارتفاع درجة الحرارة أو أي أعراض أخرى؛ لتحديد إمكانية تلقي اللقاح مع وجود هذه الحالة |
وردّاً على سؤال: هل تناول اللّقاح من قبل الصّائم مفطِّر له؟ أجاب سماحته أنّ اللّقاح لا يعتبر من المفطِّرات في شهر رمضان المبارك، لذلك يجوز للصّائم أخذه.
7اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في Related Nodes field وفي المقابل، أوضح الدكتور ويليامز الذي زاول الطب العام قبل خوض معترك السياسة، أنه سيصار إلى إعطاء أولئك المرضى لقاح "أكسفورد" في وقت لاحق، بيد أن الوقت ربما لا يكون في صالحهم" | وقال الدكتور أنتوني فوسي، أكبر متخصص في الأمراض المعدية في البلاد، خلال مؤتمر صحفي حديث، إنه لن يتردد في تناول مسكن للألم لتهدئة التهاب الذراع بعد اللقاح |
---|---|
أو يمكنك الاتصال بالطوارئ إذا كنت تشك في إصابتك برد فعل تحسسي شديد بعد مغادرة موقع التطعيم | وسيتم توسيع عملية تطعيم فئات المجتمع الأخرى لتشمل البالغين من عمر45 سنة فما فوق خلال الأسبوع الثالث من شهر يونيو، والشروع في تحصين جميع من تلقى الجرعة الأولى بالجرعة الثانية ممن مضى على الجرعة الأولى 10 أسابيع |
جاء ذلك في درس التفسير القرآنيّ الأسبوعيّ، حيث قال ردّاً على سؤال: لعلّ السؤال الذي يبدو أكثر الحاحاً في هذا الجوّ، يتمثل في مدى قدرة اللّبنانيّين على الصّمود مع هذا الارتفاع الجنونيّ في أسعار الموادّ الغذائيّة دونما رقيب أو حسيب، وحيث لا تقوم الوزارات المعنيّة بأدنى ما يمكن من المسؤوليّة التي يمكن أن تضع حدّاً لجشع التجّار وتلاعبهم بالأسعار، واحتكارهم للموادّ الأساسيّة، ومن ثم بيعها بالسّعر الذي يريدون.
18