أفتقد «مهنية» أسطى الصحافة المصرية موسى صبرى | قلتُ: في بدني قالتْ: تخصصتَ دونَ صحبتنا، فقلتُ: بالغبنِ فيكِ والغبنِ قالَتْ: أذَعتَ الأسرارَ، قلتُ لها: صَيّرَ سرّي هواكِ كالعَلَنِ قالتْ: سررتَ الأعداءَ، قلتُ لها: ذلكَ شيءٌ لو شِئتِ لم يكُنِ قالَتْ: فَماذا تَرومُ؟ قلتُ لها: ساعَة َسَعدٍ بالوَصلِ تُسعِدني قالَتْ: فعَينُ الرّقيبِ تَنظُرُنا! أتعلم عيناك أني انتظرت طويلا كما انتظر الصيف طائر و نِمت |
---|---|
» هل هذه إشارات ديكتاتورية فى شخصية المشير؟ - هذا حزم وانضباط، وفى يوم من الأيام سألت مبارك عن والدته فقال لى «مش حجاوب على أسئلة شخصية» فقلت له: يعنى أسكت؟ قال: أيوه |
أسألها بأي ثوب من الأثواب ألقاه أأدعي أنني أصبحت أكرهه؟ وكيف أكره من في الجفن سكناه؟ وكيف أهرب منه؟ إنه قدري هل يملك النهر تغييرا لمجراه؟ أحبه.
هل أنا حقا حبيبته؟ وهل أصدق بعد الهجر دعواه؟ أما انتهت من سنين قصتي معه؟ ألم تمت كخيوط الشمس ذكراه؟ أما كسرنا كؤوس الحب من زمن فكيف نبكي على كأس كسرناه؟ رباه | |
---|---|
إن كنت أكرهه أو كنت أهواه؟! ما لي أحدق في المرآة.