وقد كان للمقتدر من الخدم ١١ ألفًا | |
---|---|
معانيه من وحي الخيال، لا من العلم والمنطق كالمتنبي وأبي تمام، فأعاد بذلك للشعر ما فقده من روعة وبهجة ديباجة | مبجل ة في المقام الرئيسي قرب ، شمال النسب أبوه: بن بن أشقاؤه: الحارث، ، وحجل، وضرار، والمقوم، ، ، ، ، ، ، ، ، وغيرهم ذريته: ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، صفية بنت العباس، أميمة بنت العباس، أم حبيب بنت العباس، أم كلثوم بنت العباس |
التهالك على جمع المال: وتهالك الناس في ذلك العصر على جمع المال بكلّ وسيلة سواءً كانت مشروعة أم غير مشروعة، فقد أصبح المال هو المقياس في قيم الرجال، وأخذ يتردّد في الأمثلة الجارية في بغداد المال مال، وما سواه محال وتوسّل الناس إلى جمعه بكلّ طريق لا يعفون عن محرم، ولا يتورّعون عن خبيث، وأصبح الخداع والغشّ هو الوسيلة في جمعه 5.
م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني 227ق | كان ممن ثبت في مع |
---|---|
ونسب إليه علماء الغرب اكتشاف الماء الملوكي، وهو مزيج من حامض الأكلور والحامض النتروني | اقتناء الجواري: وبدل أن يتّجه ملوك بني العباس إلى إصلاح البلاد وتنميتها الاقتصادية فقد اتّجهوا بنهم وجشع إلى اقتناء الجواري، والمغالاة في شرائها، فقد جلبت إلى بغداد الجواري الملاح من جميع أطراف الدنيا، فكان فيهنّ الحبشيات، والروميّات، والجرجيات، والشركسيات، والعربيات من مولدات المدينة والطائف واليمامة ومصر ذوات الألسنة العذبة، والجواب الحاضر، وكان بينهنّ الغانيات اللاتي يعزفن بما عليهن من اللباس الفاخر وما يتّخذن من العصائب التي ينظمنها بالدرّ والجواهر، ويكتبن عليهنّ بصفائح الذهب 12 وقد كان عند الرشيد زهاء ألفي جارية، وعند المتوكل أربعة آلاف جارية 13 وقد زار الرشيد في يوم فراغه البرامكة فلمّا أراد الانصراف خرجت جواريهم فاصطففن مثل العساكر صفّين صفّين، وغنين وضربن بالعود ونقرن على الدفوف إلى أن طلع مقاصير القصر 14 وكان عند والدة جعفر البرمكي مائة وصيفة لباس كلّ واحدة منهنّ وحليّها غير لبوس الأخرى وحليّها 15 لقد كان اقتناء الجواري بهذه الكثرة من نتائج وفرة المال وكثرته عند هذه الطبقة الرأسمالية التي حارت في كيفيّة صرف ما عندها من الأموال |
يخال القارئ أن كتاب البخلاء حكايات ونوادر مضحكة، مع أنها أعمق دراسة للنفس البشرية، تحل الأعمال وبواعثها وأغراضها.
15قال الجاحظ: زعم صاحب المنطق أنْ قد ظهرت حية لها رأسان، فسألت أعرابيًّا عن ذلك، فزعم أن ذلك حق | فبقيت سوق الأدب رائجة أكثر من قرنين، ثم اضمحلَّت بالتدريج بتغلُّب النزعات القومية، وانقراض العلماء والأدباء المطبوعين بطابع الدولة العباسية، حتى خرج التتار، في أواسط القرن السابع، وخربوا ملكهم وقتلوا علماءهم وبددوا كتبهم، فجمدت اللغة العربية في أواسط آسيا جمودًا لم تنتعش بعده |
---|---|
أما كتابه الموسوم بالفهرست، فهو يتضمن وصف لغات الأمم من عرب وعجم وخطوط وصور أمثلة منها | مؤرشف من في 5 مارس 2016 |
فبشار عربي عجمي، من مخضرمي الدولتين الأموية والعباسية، كثير التبرم بالناس لعماه، متلون في ولائه، يكره العرب ويحث الشعوب على كرههم، ويتعصب لهم أحيانًا ويتشيع للعلويين.
29