ب-الشرك الأصغر:شرك أصغر لا يخرج من الملة ، لكنه ينقض التوحيد ، وهو وسيلة إلى الشرك الأكبر | تعريفات مهمة الجزء الثاني 1-الشرك هو : جعل شريك لله تعالى في ربوبيته وإلهيته |
---|---|
الأفعال مثل: لبس الحلقة والتمائم والتولة مع عدم الاعتقاد فيها أنها تنفع وتضر بذاتها، وإنما جعلوها سببًا تدفع الشر وتجلب الخير مع الاعتقاد أن النافع والضار هو الله تعالى |
.
وقال: إن سب الله أو سب رسوله: كفر ظاهرا وباطنا، سواء كان الساب يعتقد أن ذلك محرم أو كان مستحلا له، أو كان ذاهلا عن اعتقاده، وهذا مذهب الفقهاء وسائر أهل السنة القائلين بأن الإيمان قول وعمل | |
---|---|
قِيلَ: أَيَكْفُرْنَ بِاللَّهِ؟ قَالَ: يَكْفُرْنَ العَشِيرَ، وَيَكْفُرْنَ الإِحْسَانَ، لَوْ أَحْسَنْتَ إِلَى إِحْدَاهُنَّ الدَّهْرَ، ثُمَّ رَأَتْ مِنْكَ شَيْئاً، قَالَتْ: مَا رَأَيْتُ مِنْكَ خَيْرًا قَطُّ رواه البخاري 29 |
النفاق الأصغر: ويكون بفعل شيء مِن علامات النفاق وخصاله، قال صلى الله عليه وسلم: آيَةُ الـمُنَافِقِ ثَلاَثٌ: إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ، وَإِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ، وَإِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ متفق عليه، البخاري 33 ، ومسلم 107.
وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلَى رَبِّي لأجِدَنَّ خَيْراً مِنْهَا مُنْقَلَباً | وهذه القواعد والضوابط هي كالتالي: 1 |
---|---|
أهل السنة والجماعة يفرّقون بين الكفر المطلق والكفر المُعيَّن، ولهم شروط وضوابط وتورَّع وديانة في إيقاع التكفير على المعينين، وأهم هذه الشروط: بلوغ الحجة عليه، واندفاع الشبهة عنه |
.