ويجوز توزيع لحم العقيقة مطبوخا أو غير مطبوخ, فالأمر في ذلك واسع, وليس هناك شيء آخر لا بد من توزيعه مع لحم العقيقة | صلاح عبدك وابنه الخاص بك انا بحاجة بألنسبه الي رحمتك و أنت غني حول تعذيب هي تكون كانت المتقدمة زيادة -أيضا كن لطيفا معه وبالتأكيد كانت هجوم اغفر له ولا تحرمنا من أجره ، ولا تطارده |
---|---|
صلاة الجنازة كم عدد الناس وهذا ما سيناقش في هذا المقال ، ولكن قبل ذلك يجب توضيح حق الموت لكل مسلم وغير مسلم لأن الموت أمر لا مفر منه في حدوث ما يحدث في قصة حياة الدنيا ، من الجن والملائكة وغيرهم | تحدث: حتى أنني تمنيت لو كنت ميتًا |
الجنازة الجنازة بالفتح أو الكسر هي مفرد الجَنائز بالفتح فقط، وقد قيل أن الجنازة بالفتح هي للميِّت، أمَّا إن كانت بالكسر فهي للنَّعش، وقيل أيضاً أن العكس جائز، وقيل أن الجنازة بالفتح والكسر هي للميِّت بنعشه حكم الصَّلاة على الميِّت نقَل ابن تيمية، وابن حجر، وابن عبد البر الإجماع على أنَّ لصلاة الجنازة تحريماً، وتكبيراً، وتحليلاً، وأنَّه يجب استقبال القبلة فيها، كما أنَّه يكون فيها إمامٌ ومأمومون، ولكن يجوز أن يُصلِّي المسلم منفرداً على الميِّت إن لم يكن معه أحد؛ لأنّها فرض كفاية كما سنبيِّن لاحقاً إن شاء الله، وكذلك يُمنع فيها ما يُمنع في الصَّلاة العادية، كالكلام وغيره.
جاء في الاختيار من كتب الحنفية: والصلاة أربع تكبيرات ويرفع يديه في الأولى لأنها تكبيرة الافتتاح، ولا يرفع بعدها ويحمد الله تعالى بعد الأولى | قال ابن قدامة: إن سنة التكبير على الجنازة أربع، ولا تسن الزيادة عليها، ولا يجوز النقص منها |
---|---|
أما بالنِّسبة لحُكْم الصَّلاة على الميِّت المسلم الحاضر، هو فرض كفاية بإجماع العلماء على ذلك، وقد استدلُّوا بعدَّة أدِلَّةٍ، كحديث سلمة بن الأكوع رضي الله عنه قال: "' أنَّ النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم أُتِيَ بجِنازةٍ ليُصلِّيَ عليها، فقال: هل عليه مِن دَينٍ؟ قالوا: لا، فصلَّى عليه، ثم أُتِيَ بجِنازةٍ أخرى، فقال: هل عليه مِن دَينٍ؟ قالوا: نعمْ، قال: فصلُّوا على صاحبِكم | وقال خليل بن إسحق المالكي في مختصره: وركنها النية وأربع تكبيرات وإن زاد لم ينتظر، والدعاء، ودعا بعد الرابعة على المختار |
وفى مجموع الفتاوى للشيخ ابن عثيمين: تكبيرات الجنازة تكون أربعاً، وتكون خمساً، وقد وردت أحاديث أوصلتها إلى السبع، لكن الثابت في صحيح مسلم إلى الخمس.
2كما باركت سيدنا إبراهيم وعائلة سيدنا إبراهيم في العالمين | الجواب: تكبيرات الجنازة تكون أربعاً وتكون خمساً، وقد وردت أحاديث أوصلتها إلى السبع، لكن الثابت في صحيح مسلم إلى الخمس فيكبر أربعاً، أو خمساً، والذي ينبغي أن يكبر الإنسان في أكثر أحيانه أربعاً، وأن يكبر أحياناً خمساً لأجل أن يأتي بالسنة؛ لأن العبادات الواردة على وجوه متنوعة الأفضل أن تفعل على هذه الوجوه تارة وتارة، ليكون الإنسان فاعلاً للسنة بجميع وجوهها |
---|---|
الفرع الأوَّل: أقلُّ ما يُجزِئ من التَّكبيراتِ لا تصحُّ صلاةُ الجِنازة بأقلَّ مِن أربعِ تكبيراتٍ | وإذا كان الميت طفلاً أو سقطًا قال : " اللهم اجعله ذخرا لوالديه وفرطا وأجرا وشفيعا مجابا، اللهم ثقل به موازينهما ، وأعظم به أجورهما ، وألحقه بصالح سلف المؤمنين ، واجعله في كفالة إبراهيم ، وقه برحمتك عذاب الجحيم " |