| ألف: أرنب يجري يلعب يأكل جز رًا كي لا يتعب باء: بطة نطت نطة وقعت ضَحَكت منها القطة تاء: تاج فوق الراس فيه الذهب وفيه الماس ثاء: ثعلب صاد دجاجة وهو ماكر وقت الحاجة جيم: جمل في الصحراء مِثل سفينة فوق الماء حاء: حج أسمى رغبة فيه طوّاف حول الكعبة خاء: خُبز عند البائع لا يأكله إلاّ الجائع دال: ديك حسن الصوت قام يؤذن فوق البيت ذال: ذئب وحش صَعبٌ لا يرهبه إلاّ الكلب راء: رجل عرف الدّين فهو صدوق وهو أمين زاي : زهرة أصفر أحمر هي بعيني أجمل منظر سين: ساعة تحفظ وقتي في مدرستي أو في بيتي | |
|---|---|
| تنبع أهمية الأناشيد من كونها قطعاً أدبية جميلة، يحبها الأطفال ويتحمسون لألحانها وينشدونها في أوقات فراغهم ولهوهم وحتى نشاطهم، لتظل من أجمل ذكرياتهم في أيام الروضة والمدرسة والتي لا تنسى بمرور الزمان، فعلى الرغم من أنها مقطوعات قصيرة إلا أنها تحمل معانى تعليمية مفيدة |
.