| قوله : " إلا أجرت " على صيغة المجهول | قالوا: ألستم تقولون إن توقيفية نازلة من عند الله عن طريق الوحى ؟ قلنا: بلى |
|---|---|
| وقد أضحى كتاب سيبويه بعد،مرجع الدارسين ،فلم يكن أحدهم ليكون نحويا يعتد بعلمه حتى يقرأه على شيخ من شيوخ العصر | وكان الكسائي رأس طائفة أخرى من النحاة،كانت لهم الكوفة موئلا لهم ،ثم اتخذ هو ومن تلاه بغداد موطنا لهم ومقاما |
أو التلقى عن طريق نقل الثقة عن الثقة وصولاً كذلك إلى النبى صلى الله عليه وسلم ، ويضاف إلى هذا القيد قيدان آخران سيذكران فى محلهما عند الحديث عن شروط القراءة الصحيحة ، أو ضوابط قبول القراءة.
3| وغَبَّ فلانُ عِنْدَنَا : بَاتَ كأَغَبَّ قيل | وقد غشى حلقته، طالبوا العلم، من مختلف الامصار،يقبسون من علمه،ويتزودون من منهجه |
|---|---|
| وهو مفتاح العلوم ومصرفها وعنده يبدا الدرس النحوي عند العرب، منهجا ومضمونا عند الخليل | والغُبَّةُ بالضم : البُلْغَةُ منَ العيْش كالغُفَّة نَقَله الصَّاغَانِيّ |
الثالث: ما صح سنده ، وخالف الرسم أو العربية ، أو لم يشتهر الاشتهار المذكور ، وهذا النوع لا يقرأ به ولا يجب اعتقاده ، ومثاله قراءة متكئين على رفارف خضر وعباقرى حسان وقراءة لقد جاءكم رسول من أنفَسِكم بفتح الفاء.
7