والمعلومات عن بعض الشخصيات البارزة في المجتمع سواء كانوا علماء أو مشاهير أو رياضيين أو غيرهم … بالإضافة إلى حل جميع الأسئلة التي يتم طرحها من قبل الزوار والتي تكون من عدة مراحل دراسية | وتشير بعض المراجع إلى ان تتطور النقاش في السقيفة لصالح المهاجرين فأشار أبو بكر على المجتمعين ان يختاروا عمر بن الخطاب أو أبا عبيدة عامر بن الجراح إلا ان الاثنين رفض الأمر وناديا بمبايعة أبي بكر لأنه أكبر المهاجرين سناً وأفضلهم وثاني اثنين إذ هما في الغار وخليفة الرسو لعلى الصلاة والصلاة أفضل دين المسلمين وأراد عمر بن الخطاب ان يحسم الأمر بسرعة فاتجه إلى أبي بكر وقال: ألم يأمر النبي بأن تصلى بالناس أفيامنك على ديننا ولا نأمنك على دنيانا ثم قال لأبي بكر ابسط يدك أبايعك فبسطها فبايعه وتبعه من حضر من المهاجرين والأنصار وسميت البيعة الخاصة وفي اليوم التالي اجتمع المسلمين في المسجد الجامع فبايع المسلمون أبا بكر البيعة العامة وبعد بيعة أبي بكر في المسجد الجامع خطب الناس خطبة بيَّن فيها منهجه في الحكم وأشار فيها إلى أحقية المسلمين في مراقبته وواجبهم في مساعدته ان أصاب ومقاومته ان أخطأ |
---|---|
ويقال: خالفه إلى الأمر: قصده بعد ما نهاهُ عنه |
شروط الخليفة يجب أن تتوفر في الخليفة سبعة شروط حتى يكون أهلاً للخلافة، وحتى تنعقد البيعة له بالخلافة.
7أما ما عدا ذلك فهو يقال للمسلمين حين يعرض عليهم | |
---|---|
فإذا استوفى ذلك القطر هذه الأمور الأربعة فقد وجدت الخلافة بمبايعة ذلك القطر وحده وانعقدت به وحده، ولو كان لا يمثل أكثر أهل الحل والعقد لأكثر الأمة الإسلامية، لأن إقامة الخلافة فرض كفاية، والذي يقوم بذلك الفرض على وجهه الصحيح يكون قام بالشيء المفروض، ولأن اشتراط أكثر أهل الحل والعقد إذا كانت هنالك خلافة موجودة يراد إيجاد خليفة فيها مكان الخليفة المتوفى أو المعزول | وـ الثوب يَبْلى وسطُه فيرقع |
وكذلك الحال في بيعة عمر | وـ في اصطلاح النحاة : الجملة المركَّبة المفيدة، نحو: جاء الشتاء، أو شبهها مما يكتفى بنفسه، نحو: يا عليّ |
---|---|
وـ الذي لا غَنَاء عنده ولا خير فيه | وفي الحديث: لَخُلُوفُ فَمِ الصائم أطيبُ عند الله من ريح المِسْك |