مثل : رأى محمدٌ العلمَ نافعًا ، وعند دخول همزة التعدية تكون الجملة : أرأيتُ محمدًا العلمَ نافعًا | فهي أفعال لاتكتفي بمفعول واحد بل تطلب مفعولين وهي أنواع |
---|---|
، فإذا اختل شرط من الشروط السابقة لم يجز إجراء القول مجرى الظن ويرفع المبتدأ والخبرعلى الحكاية ، مثل : قال محمدٌ : عليٌ ناجحٌ | تعلَّـم : تعلَّم شفاءَ النفسِ قتلَ عدوها |
الأفعال التي تشكل سندًا وموضوعين بدون سند يحتاج هذا النوع من الفعل إلى مفعول به ثانيًا لإكمال المعنى المطلوب منه ، وبدون وجوده لا يكون المعنى كاملاً ، وله معنى العطاء أو العطاء ، وقد استنتج النحويون أن المفعول به هو كائن.
8Ich gab dem Student das Buch- | وتجعل الفعل المتعدي إلى مفعول به واحد متعديا إلى مفعولين ، مثل : لبس أخي الثوب ، وعند دخول همزة التعدية تكون الجملة : ألبس الأب أخي الثوب |
---|---|
ظن وأخواتها : ظن وأخواتها ثلاثة أقسام : 1ـ ما يدل على اليقين وتحقق وقوع الحدث بنسبة % 100 علم،رأى،وجد,ألفى,درى,تعلَّمْ بمعنى:اعلمْ أمثلة : ـ علمت العلمَ أساسَ النهضة | ويكون التعليق واجبا متى وجد سبب التعليق |
حكمه:واجب أسباب التعليق :سببه التعليق مجي ماله صدر الكلام بعد ظن وأخواتها: أمثلة: ـ جواب القسم المنفي.
16مثال :ظننت لو أنِّي زرتك لأزعجتك | شاهدته رأى هنا بصرية أما رأى الأخرى فهي قلبية بمعنى علم |
---|---|
رأى : رأيت الجدَ سبيلَ النجاحِ | أعلم:فعل التاء:فاعل الكاف:مفعول به 1 النبأ:مفعول به 2 صحيحا: مفعول به 3 7 بعض أخوات ظن تنصب مفعولا واحدا إذا دلت على معنى آخر |
الأفعال التي تنصب مفعولين ليس أصلهما مبتدأ وخبرًا هذا النوع من الأفعال يحتاج إلى مفعول به ثانٍ لإتمام المعنى المطلوب من الجملة، فالمعنى لا يتم إلا بوجوده، وهذه الأفعال فيها معنى الإعطاء والمنح، ويذهب بعض النحاة أن المفعول به الأول هو فاعل في المعنى، ينقسم إلى قسمين: قسم يأخذ مفعولين ليس أصلُهما مبتدأ وخبرًا، ويمكنُ أن يكتفيَ واحد، وهي أعطى وأخواتها منها: منح، وهب، كسا، ألبس، سأل، علّم.