خلال فترة حكم بدأ تصنيع البسكويت الخاص آلياً، وكان يُصنع في الورشة الملكية للتموين التي تقع في كلارينس ، بمقاطعة وكانت تدمغ بحرف من اسم الملكة ويدون عليها رقم الفرن الذي تم خبزها به | ويصنع البسكويت من الدقيق والسكر والسمن والماء والمواد الرافعة ومواد محسنة للعجين وإنزيمات ومنتجات حليب بعض المكسرات وروائح والوان وأحماض عضوية مثل الستريك والكاكاو ونخالة القمح ودقيق الارز ومكونات أخرى |
---|---|
مؤرشف من في 01 فبراير 2021 | مؤرشف من في 1 فبراير 2021 |
اطلع عليه بتاريخ 31 يناير 2021 | المصانع الرائدة في وغيرها تعيين ليقوموا بابتكار أجهزة يمكن بها قياس "درجة قرمشة" الإنتاج، للحفاظ على جودة البسكويت، وكذلك لابتكار بسكويت لذيذ له درجات معينة من القرمشة |
---|---|
لوحظ في ذلك الوقت أن البسكويت يصبح طرياً وهشاً كلما طالت مدة حفظه لذلك حاول الخبازون صنع بسكويت جاف وأكثر صلابة ومن هنا أصبح الطعام المناسب للتنقل والسفر، فالبسكويت الخاص يمكنه تحمل الظروف القاسية ودرجات الحرارة المرتفعة دون أن يفسد، لذلك من أجل الرحلات الطويلة يتم خبز البسكويت أربع مرات بدلاً من اثنتين الأكثر شيوعاً آنذاك ، وليصبح مناسب للأكل يتم تلين البسكويت بغمره في ، أو أي سائل أو طهيه في مقلاة مع الطعام | مؤرشف من في 01 فبراير 2021 |