خديجة رضي الله عنها وضع عندها المسلمون المصحف الذي جمعه ابو بكر الصديق رضي الله عنه. خديجة رضي الله عنها وضع عندها المسلمون المصحف الذي جمعه ابو بكر الصديق رضي الله عنه

هنا كان واجب بعد وفاة الرسول ان يحفظ القرآن الكريم، لذا سؤال المسلمين هو عند من اودع المسلمون المصحف الأول، ومن هو الذي أمر بكتابة القرآن ومن تكفل بكتابة القرآن الكريم وفى عهد من من الخلفاء جمع القرآن الكريم كان هناك كتاب للرسول صلى الله عليه وسلم يكتبون ما ينزل من القران الكريم أشهرهم
صح الرسول صلى الله عليه وسلم كان حافظاً للسانه من كل كلام قبيح ، أدلل على هذا من الحديث

خديجة رضي الله عنها وضع عندها المسلمون المصحف الذي جمعه ابو بكر الصديق رضي الله عنه

تزوجها وهي صغيرة السن، وذلك في السنة السابعة عشر للهجرة ، وبقيت عنده إلى أن قتل، وهي آخر أزواجه، ونقل الزهري وغيره: أنها ولدت لعمر زيد ورقية.

28
كم عدد ركعات السنن الرواتب
رضي الله عنه a ربيعة بن كعب b عبدالله بن مسعود c أنس بن مالك d بلال بن رباح 39 صاحب وسادة النبي صلى الله عليه وسلم
حكم القاضي للخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه في قصة الدرع الذي سرقه النصراني صواب خطأ
ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الريحانة ، ريحها طيب وطعمها مر ، ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة ، ليس لها ريح وطعمها مر ويقول إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين من مواضيعي في المنتدى »» »» »» »» »» هي سودة بنت زمعة بن قيس القرشية العامرية ، ثاني زوجات النبي صلى الله عليه وسلم ، كريمة النسب ، فأمها هي الشموس بنت قيس بن زيد الأنصارية ، من بني عدي بن النجار ، وأخوها هو مالك بن زمعة كانت سودة بنت زمعة رضي الله عنها سيدة ً جليلة نبيلة ، تزوجت بدايةً من السكران بن عمرو ، أخي سهيل بن عمرو العامري ، وهاجرت مع زوجها إلى الحبشة فراراً بدينها ، ولها منه خمسة أولاد ولم يلبث أن شعر المهاجرون هناك بضرورة العودة إلى مكة ، فعادت هي وزوجها معهم ، وبينما هي كذلك إذ رأت في المنام أن قمراً انقض عليها من السماء وهي مضطجعة ، فأخبرت زوجها السكران فقال : والله لئن صدقت رؤياك لم ألبث إلا يسيراً حتى أموت وتتزوجين من بعدي ، فاشتكى السكران من يومه ذلك وثقل عليه المرض ، حتى أدركته المنيّة وبعد وفاة زوجها جاءت خولة بنت حكيم بن الأوقص السلمية امرأة عثمان بن مظعون إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقالت : يا رسول الله ، كأني أراك قد دخلتك خلة — أي الحزن - لفقد خديجة ؟ ، فقال : أجل ، كانت أم العيال ، وربة البيت ، قالت : أفلا أخطب عليك ؟ ، قال : بلى ؛ فإنكن معشر النساء أرفق بذلك ، فلما حلّت سودة من عدّتها أرسل إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم فخطبها ، فقالت : أمري إليك يا رسول الله ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مري رجلاً من قومك يزوّجك ، فأمرت حاطب بن عمرو بن عبد شمس بن عبد ود فزوّجها ، وذلك في رمضان سنة عشر من البعثة النبوية ، وقيل في شوّال كما قرّره الإمام ابن كثير في البداية والنهاية وهي أول امرأة تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد خديجة ، ولم يتزوج معها صلى الله عليه وسلم نحواً من ثلاث سنين أو أكثر ، حتى دخل بعائشة رضي الله عنها وحينما نطالع سيرتها العطرة ، نراها سيدةً جمعت من الشمائل أكرمها ، ومن الخصال أنبلها ، وقد ضمّت إلى ذلك لطافةً في المعشر ، ودعابةً في الروح ؛ مما جعلها تنجح في إذكاء السعادة والبهجة في قلب النبي صلى الله عليه وسلم ، ومن قبيل ذلك ما أورده ابن سعد في الطبقات أنها صلّت خلف النبي صلى الله عليه وسلم ذات مرّة في تهجّده ، فثقلت عليها الصلاة ، فلما أصبحت قالت لرسول الله صلى الله عليه وسلم : " صليت خلفك البارحة ، فركعتَ بي حتى أمسكت بأنفي ؛ مخافة أن يقطر الدم ، فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكانت تضحكه الأحيان بالشيىء " وبمثل هذا الشعور كان زوجات النبي صلى الله عليه وسلم يعاملنها ، ويتحيّنّ الفرصة للمزاح معها ومداعبتها ، حتى إن حفصة و عائشة أرادتا أن توهمانها أن الدجال قد خرج ، فأصابها الذعر من ذلك ، وسارعت للاختباء في بيتٍ كانوا يوقدون فيه ، وضحكت حفصة و عائشة من تصرّفها ، ولما جاء رسول الله ورآهما تضحكان قال لهما : ما شأنكما ، فأخبرتاه بما كان من أمر سودة بنت زمعة رضي الله عنها ، فذهب إليها ، وما إن رأته حتى هتفت : يا رسول الله ، أخرج الدجال ؟ فقال : لا ، وكأنْ قد خرج ، فاطمأنّت وخرجت من البيت ، وجعلت تنفض عنها بيض العنكبوت ومن مزاياها أنها كانت معطاءة تكثر من الصدقة ، حتى إن عمر بن الخطاب رضي الله عنه بعث إليها بغِرارة — وعاء تُوضع فيه الأطعمة - من دراهم ، فقالت : ما هذه ؟ ، قالوا : دراهم ، قالت : في غرارة مثل التمر ؟ ففرقتها بين المساكين وهي التي وهبت يومها ل عائشة ، رعايةً لقلب رسول الله صلى الله عليه وسلم ففي صحيح البخاري : أن سودة بنت زمعة وهبت يومها وليلتها ل عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم ، تبتغي بذلك رضا رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت : ما رأيت امرأة أحب إلي أن أكون في مسلاخها -أي جلدها - من سودة بنت زمعة من امرأة فيها حدة ، ومعناه تَمنَّت أن تكونَ في مثل هدْيها وطريقتها ، ولم ترد عائشة عيب سودة بذلك بل وصفتها بقوة النفس وجودة القريحة وهي الحدة -قالت : فلما كبرت جعلت يومها من رسول الله صلى الله عليه وسلم لي ، قالت يا رسول الله : قد جعلت يومي منك لعائشة فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم ل عائشة يومين يومها ويوم سودة وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: " خشِيت سودة أن يطلقها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يارسول الله ، لا تطلقني وأمسكني واجعل يومي لعائشة ، ففعل "، ونزلت هذه الآية: { وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضاً فلا جناح عليهما أن يصلحا بينهما صلحا والصلح خير } النساء:128 قال ابن عباس : فما اصطلحا عليه من شيء فهو جائز
عند من اودع المسلمون المصحف الأول
هذه أهم المعلومات التفصيلية حول عند من اودع المسلمون المصحف الأول، وكانت الأمور كأنها واجبه من بداية وفاة النبي صلي الله عليه وسلم، حتي عهد الخليفة عثمان بن عفان، بعد ان عمل على نسخ القرآن الى سبع نسخ ليصل الى البلاد المفتوحة، وخاصة انه أصبح هناك ترديد كبير لآيات من القرآن الكريم، وأصبح هناك مطلب هاما لإيصال القرآن الكريم للبلاد المفتوحة
ورواه ابن ماجه : 2276 ، من طريق خالد بن الحارث ، عن سعيد ، وهو ابن أبي عروبة ، به عليه السلام هو a موسى b إبراهيم c عيسى d يونس 4 الصفة التي عرف بها النبي صلى الله عليه وسلم عند قومه a الأمانة b الصبر c الشجاعة d الكرم 5 معنى اسم أحمد a الذي يحمده الناس b الذي يكثر من الحمد لربه c الذي يحمد على أعماله وصفاته ويمدح بها d كثير الإحسان للناس 6 القبيلة التي ينتمي اليها النبي صلى اله عليه وسلم a يثرب b هوازن c قريش d ثقيف 7 ولد النبي صلى الله عليه وسلم في يوم الاثنين من شهر
بعد أن درست هذه الوحدة وتعلمت ما فيها ماذا تنوي أن تعمل ؟ أن أقتدي بالنبي عليه الصلاة والسلام وبأخلاقه وبأمانته وحسن تعامله وأحسن التعامل مع أهلي وأقوم بخدمتهم كي أكون ممن قال عنهم النبي عليه الصلاة والسلام : خيركم خيركم لأهله الشيخ أسامة بن حسن الرتوعي

حكم القاضي للخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه في قصة الدرع الذي سرقه النصراني صواب خطأ

الحمد لله باق ما له من زوال ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك الكبير المتعال ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله ، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه.

امهات المؤمنين زوجات النبي صلِّ الله عليه وسلم الطاهرات رضي الله عنهن
كان النبي عليه الصلاة والسلام معتدل القامة لا بالطويل ولا بالقصير أمثل لهيبة الصحابة وإجلالهم للنبي صلى الله عليه وسلم
خديجة رضي الله عنها وضع عندها المسلمون المصحف الذي جمعه ابو بكر الصديق رضي الله عنه
وقال الزُّهري : لو ُجمع علم نساء هذه الأمة ، فيهن أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - ، كان علم عائشة أكثر من علمهنّ " رواه الطبراني وإلى جانب علمها بالحديث والفقه ، كان لها حظٌٌّ وافرٌ من الشعر وعلوم الطبّ وأنساب العرب ، واستقت تلك العلوم من زوجها ووالدها ، ومن وفود العرب التي كانت تقدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن بركتها رضي الله عنها أنها كانت السبب في نزول بعض آيات القرآن ، ومنها آية التيمم ، وذلك عندما استعارت من أسماء رضي الله عنها قلادة ، فضاعت منها ، فأرسل رسول الله - صلى الله عليه وسلم — بعض أصحابه ليبحثوا عنها ، فأدركتهم الصلاة ولم يكن عندهم ماءٌ فصلّوا بغير وضوء ، فلما أتوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم شكوا إليه ، فنزلت آية التيمم ، فقال أسيد بن حضير لعائشة : " جزاكِ الله خيراً ، فوالله ما نزل بك أمر قط إلا جعل الله لكِ منه مخرجاً ، وجعل للمسلمين فيه بركة " متفق عليه وعندما ابتليت رضي الله عنها بحادث الإفك ، أنزل الله براءتها من السماء قرآناً يتلى إلى يوم الدين ، قال تعالى: { إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم والذي توَلى كبره منهم له عذاب عظيم ، لولا إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيرا وقالوا هذا إفك مبين } النور: 11-12 وقد توفّيت سنة سبع وخمسين ، عن عمر يزيد على ثلاث وستين سنة ، وصلّى عليها أبو هريرة ، ثم دفنت بالبقيع ، ولم تُدفن في حجرتها بجانب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقد آثرت بمكانها عمر بن الخطاب ، فرضي الله عنهما وعن جميع أمهات المؤمنين هي أم المؤمنين حفصة بنت أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ، وأمها زينب بنت مظعون رضي الله عنهم أجمعين ولدت في مكة قبل البعثة بخمس سنوات — وهو العام الذي شارك فيه النبي صلى الله عليه وسلم في بناء الكعبة - ، ولما بلغت سنّ الزواج تقدّم إليها خُنيس بن حُذافة السهمي فتزوّجها ، حتى جاء ذلك اليوم المبارك الذي أشرقت فيه نفوسهما بأنوار الإيمان ، وإستجاباً لدعوة الحق والهدى ، فكانا من السابقين الأوّلين ولما أذن الله للمؤمنين بالهجرة ، لحقت حفصة وزوجها بركاب المؤمنين المتّجهة صوب المدينة ، حتى استقرّ بهم الحال هناك وما هو إلا قليلٌ حتى بدأت مرحلة المواجهة بين المؤمنين وأعدائهم ، فكان خنيس من أوائل المدافعين عن حياض الدين ، فقد شهد بدراً وأحداً ، وأبلى فيهما بلاء حسنا ، لكنّه خرج منهما مثخناً بجراحات كثيرة ، ولم يلبث بعدها إلا قليلا حتى فاضت روحه سنة ثلاث للهجرة ، مخلّفا وراءه حفصة رضي الله عنها وشقّ ذلك على عمر ، واكتنفته مشاعر الشفقة والحزن على ابنته ، فأراد أن يواسيها في مصابها ، ويعوّضها ذلك الحرمان ، فقام يبحث لها عن زوجٍ صالح ، حتى وقع اختياره على عثمان بن عفان رضي الله عنه ، فأته فعرض عليه ابنته لفضله ومكانه ومنزلته ، يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه : " لقيت عثمان بن عفان ، فعرضت عليه حفصة ، فقلت : إن شئت زوّجتك حفصة بنت عمر ، قال عثمان : سأنظر في أمري ، فلبث عثمان ليالي ، ثم اعتذر لعمر بأنه لا رغبة له في الزواج ، قال عمر : فلقيت أبا بكر ، فقلت : إن شئت زوّجتك حفصة بنت عمر ، فسكت أبو بكر ، ولم يُرجِع إلى عمر بجواب ، قال عمر : فكان غضبي من فعل أبي بكر وعدم ردّه أشدّ من غضبي لرد عثمان ، قال عمر : فلبثت ليالي ، ثم خطبها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فزوّجته إياها ، فلقيني أبو بكر ، فقال: لعله كان في نفسك شيءٌ عليّ حين لم أُرجع إليك جواباً في حفصة ؟ ، قلت : نعم ، قال : فإنه لم يمنعني من ذلك إلا أني قد علمت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد ذكرها ، فلم أكن لأفشي سر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولو تركها لقبلتها " وهكذا شرّفها الله سبحانه لتكون زوجة للنبي صلى الله عليه وسلم ، تقتبس من أنواره ، وتنهل من علمه ، بما حباها الله من ذكاءٍ وفطنةٍ ، وشغفٍ للمعرفة ، ونلمس ذلك من أسئلتها التي تلقيها على رسول الله صلى الله عليه وسلم استفهاماً للحكمة واستيضاحاً للحقيقة ، فمن ذلك أنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : يأتي جيش من قبل المشرق يريدون رجلا من أهل مكة ، حتى إذا كانوا بالبيداء خُسف بهم ، فرجع من كان إمامهم لينظر ما فعل القوم ، فيصيبهم مثل ما أصابهم فقالت : يا رسول الله ، فكيف بمن كان منهم مستكرها ؟ ، فقال لها : يصيبهم كلهم ذلك ، ثم يبعث الله كل امرئ على نيته وعنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إنى لأرجو أن لا يدخل النار إن شاء الله أحداً شهد بدراً والحديبية ، فقالت : أليس الله عز وجل يقول : { وإن منكم إلا واردها } ، فأجابها : { ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيّا } مريم : 72
حل درس حفصة بنت عمر بن الخطاب الحديث والسيرة للصف الرابع