أهمية التنوع الحيوي إنّ للتنوّع الحيوي أهميّة كبيرة في العديد من الجوانب، وعدم وجوده قد يُنذر بحدوث الخطر | تمتلك الكائنات الحيّة القدرة على المُحافظة على جسمها الداخليّ مُتّزناً رغم اختلاف البيئة الخارجيّة عن بيئة الجسم، ولها القدرةُ على استِهلاك الطاقة التي حَصلت عليها، بالاضافة لقُدرتها على التكيّف مع البيئة الخارجيّة سواءً كان بالتعامل مع الكائنات الحية الأخرى أو الجمادات التي حولها |
---|---|
يقع مقر أمانة الاتفاقية في مدينة مونتريال الكندية، وتُساعد هذه الأمانة الحكومات في العالم على تنفيذ أهدافِ الاتفاقية، وتنفيذ الدّراسات المُختلفة حول التنوّع الحيوي | خرجت هذه الاتفاقية على أرض الواقع، وبدأت الدّول التوقيع عليها سنة 1992م، وذلك بعد تَزايد المَخاطر حول التنوّع الحيوي، وازدياد حالات الانقراض للأنواع بسبب النشاطات البشريّة، وقرّرت الدول الموقّعة على الاتفاقية تخفيض معدل فقد التنوع الحيوي |
تعريف التنوّع الحيوي إنّ مُصطلح التنوّع الحيوي بالإنجليزية:Biodiversity يُشير إلى جميعِ الكائناتِ الحيّة على كوكب الأرض من أصغر الكائنات لأكبرها حَجماً، وهو يشمل جَميعَ الكائنات الحيّة في التصنيف البيولوجي ، بدءاً من الأقلّ تطوّراً حتى الأرقى تطوّراً كالثديات، وبذلك يضمّ التنوّع الحيوي على كوكب الأرض 1.
24