ونوه بأنه في ذلك الوقت وصل للجيش المصري من الاتحاد السوفيتي عدد من وحدات الصواريخ الحديثة سام - 3 بتشورا ، حيث نجحت قوات الدفاع الجوي في حرمان العدو من استطلاع القوات المصرية غرب القناة بإسقاط طائرة الاستطلاع الإلكتروني إستراتوكروزار صباح يوم 17 سبتمبر 1971 ومقتل جميع من كانوا عليها من العلماء والمتخصصين في الحرب الإلكترونية | اطلع عليه بتاريخ 13 ديسمبر 2015 |
---|---|
اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2015 | اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2015 |
والصاروخ مزود بطابة إقترابية تعمل بالأشعة تحت الحمراء، ويبلغ مداه من 5000 متر إلى 8500 متر.
7وبحسب الضابط الرفيع: «قبل عشر سنوات كان هدف بطارية القبة الحديدية اعتراض الصواريخ، أما اليوم فإن كل قائد بطارية أصبح ملزماً أولاً بالحفاظ على منظومته، وبعدها الاعتراض» بحسب ما نقل عنه الموقع العبري | وبذلك لم يواجه أي مقاومة تذكر إلا من المدفعية المضادة للطائرات التي يعود تاريخ تصنيعها إلى والتي لا تصلح للتعامل مع الطائرات المقاتلة الحديثة ذات السرعات العالية، مما أسفر عن خسائر مؤلمة في الأرواح والأرض والمعدات |
---|---|
اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2015 | وقد فتحت باب تصدير تلك المنظومات الدفاعية منذ فترة، فمن الممكن أن تواجه أمريكا وحلف الناتو تحديات حقيقية في الحفاظ على التفوق الجوي التام في صراعات المستقبل مع دول تمتلك قوات دفاع جوي متكاملة التجهيز على كفاءة عالية |
وفي عام 1386 هـ الموافق 1966 م، تقرر فصل الدفاع الجوي عن سلاح المدفعية، وأصبح سلاحاً مستقلاً بذاته ، وذلك بعد أن اتسعت تشكيلاته وزادت مهامه.
16