| المؤمن قوي الإيمان يجب أن يعلم أن مقتضى الإيمان هو عدم مخالفة أمر الله ورسوله، وأن كلما قوي الإيمان قويت الموافقة على الأمر | المرحلة الثانية، وقد كانت في عهد سيدنا أبو بكر الذي يعتبر أول من جمع القرآن الكريم، وذلك خشية ضياعه ولاسيما بعد مقتل العديد من حفظته في الحروب والغزوات، حيث قام الخليفة عمر بن الخطاب بإقناعه لجمعه وبالفعل تم ذلك ووضع في بيته وبعد ذلك انتقل إلي بيت عمر وأخيرا إلي بيت أم المؤمنين |
|---|---|
| كيفية التدبر والعمل بالآية تعرف من خلال تدبرك لهذه الآية على مقدار حبك لله، فهل تفرح بمتاع الدنيا أكثر ؟ أم تفرح بطاعتك لله أكثر؟ راجع نفسك | كيفية التدبر والعمل بالآية كل من نتعلق بهم راحلون ولن يبقى إلا الله الواحد الموجود دائمًا بلا انقطاع، أفلا نعتصم بحبله ونبقى في رعايته وكنفه، ونطلب مغفرته ورحمته |
كيفية التدبر والعمل بالآية بركة على المؤمن فهي تغفر ذنوبه وترفع قدره ومنزلته، فتصدق بصدقة ترجو بها طهارة قلبك وشفاء صدرك وانصياع جوارحك.
11| آية قرآنية عن الفرح بفضل الله ورحمته قال تعالى: {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} يونس: 59 | |
|---|---|
| آية قرآنية معبرة عن حب الله ورسوله قال تعالى: {قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} سورة التوبة: 24 | ونزعنا ما في قلوبهم من حقد وعداوة، يعيشون في الجنة إخوانًا متحابين، يجلسون على أسرَّة عظيمة، تتقابل وجوههم تواصلا وتحاببًا، لا يصيبهم فيها تعب ولا إعياء، وهم باقون فيها أبدًا |
التفسير الميسر : وما كان الله سبحانه وتعالى ليعذِّب هؤلاء المشركين، وأنت -أيها الرسول- بين ظهرانَيْهم، وما كان الله معذِّبهم، وهم يستغفرون من ذنوبهم.
16