اطلع عليه بتاريخ 15 ديسمبر 2020 | عقد شراكات مع قطاعات الأعمال فيما يخص الفرص التدريبية ومبادرات التدريب المنتهي بالتوظيف برامج الدبلوم تضم كلية الدراسات التطبيقية الأقسام التالية: |
---|---|
وبتوجيه من معالي مدير الجامعة الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود وسعادة وكيل الجامعة للبحث العلمي والدراسات العليا الأستاذ الدكتور أحمد بن إبراهيم التركي تعمل عمادة الدراسات العليا على دعم آليات الباح | اطلع عليه بتاريخ 13 نوفمبر 2019 |
م الإسم 1 عوض الله عايض عوض الله البلادي 2 عبيد علي أحمد عبد الرحمن حافظ 3 حاتم حمدان زاكي الجهني 4 عبدالاله سالمين سليمان الجهني 5 محمد يحي محمد الجعفري 6 حسين عبدالله حسين المصعبي 7 خالد صالح عبدالمعين باشه 8 بندر محمد حسن الشوكاني 9 عبدالله عبدالرحمن عبدالعزيز السلمي 10 نايف عبدالله حميد اليوبي 11 ادريس محمد قاسم دربشي 12 عادل حاسن حسين الزيداني 13 محمد أحمد عبدالله آل عواض 14 عبدالعزيز سعد حسن الاسمري 15 محمد سعيد علي البركاتي 16 نادر جزاء صويدر الجهني 17 Zuhair Abdulsalam Abduljabar Housawi.
عمادة شؤون الطلاب عمادة شؤون الطلاب تُعنى بالخدمات التي تقدمها الجامعة لطلابها وطالباتها، والتي تتعلق بحياة الطالب من إسكان، وتغذية، وإعانات، ومكافآت مالية، والرعاية تربويًا بتوجيهه وإرشاده ومساعدته للتغلب على المشاكل التي تواجهه أثناء المرحلة الدراسية، وتكوين شخصيته وتكاملها من خلال الأنشطة الطلابية والبرامج المختلفة | |
---|---|
عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر انطلاقًا لما تضمنته سياسة التعليم في المملكة العربية السعودية؛ وتعزيزًا للعمق الاستراتيجي — أحد ركائز رؤية 2030م - لإيجاد الروابط، وصناعة الشراكات مع الحفاظ على الهوية الثقافية للمواطن السعودي، وتحقيقًا لرؤى الجامعة وتطلعاتها؛ يُعنى كل قسم من أقسام العمادة المختلفة بالبرامج الأكاديمية، والدراسات والبحوث، لخلق حلقة ربط بين الجامعة والمجتمع من خلال اضطلاعه بتوفير برامج تدريبية عامة ومتخصصة تلبي الاحتياجات التدريبية الفعلية للمجتمع، والأنشطة الثقافية والاجتماعية المتمثلة بإقامة الفعاليات الموجهة لأفراد المجتمع - حسب الفئة المستفيدة من كل فعالية - من خلال إتاحة الفرصة للمشاركة والتفاعل بهدف تبادل الأفكار، وتعزيز القيم، وتنمية الحس الفني، واحتضان المواهب عبر منصة دورية تنطلق منها رسالة إنسانية سامية إيمانًا بأن المسؤولية المجتمعية ليس لها حدود في الإبداع والتطوير وفق مبادئها السامية، وقد تتجسد وتتضح مع الثقافة والفنون من مكونات الحضارة، والاستثمار الناجح هو الاستثمار في بناء الإنسان فكريًا وإنسانيًا |