أَنفَسها وكنتُ لولا نداكِ الجائعَ العاري ماذا أقولُ؟ وددتُ البحرَ قافيتي والغيم محبرتي | |
---|---|
مرعى خريف جائع ضار الطير هاجر | ما هدأت إلا وألقتك في وعثاءِ أسفار؟ أما تَعِبتَ من الأعداءِ |
.
وإصرار وكان يأوي إلى قلبي | |
---|---|
ويسكنه وكان يحمل في أضلاعهِ داري وإنْ مضيتُ | فقولي: لم يكن بطلا وكان طفلي |