واقام صنما عظيما للآلهة فينيس فوق الجلجثة وبنى هيكلا للآله ادونيس فوق المغارة التى ولد فيها السيد المسيح | الخَلَّةُ : المَرأةُ الخَفِيفَةُ الجِسمِ النَّحِيفَةُ |
---|---|
· التسبحة والألحان فى الكنيسة بجانب انها توسلات وابتهالات تستطيع الروح المصلية بها أن تخاطب الرب بكل مشاعرها وعواطفها, إلا أن بها من العقائد الأرثوذكسية واللاهوتيات والتأملات الروحية العميقة ما يعجز اللسان عن وصفه أو تفسيره | قالوا : إذا تُرِكَ تُرابُها على عَقْرَبٍ قَتَلَها بالخَواصّ فإنّ أَرْضَها مُطَلْسمة وقد نُسِبَ إليها الشِّهابُ العَزازِيّ أحدُ الشُّعراءِ المُجيدين كان بعد السَّبْعِمائة وقد ذَكَرَه الحافظُ في التبصير |
خَلَّلَ العَصِيرُ : صار خَلّاً كاخْتَلَّ وهذه عن اللَّيث وأنكرها الأزهريّ وقال : لم أسمع لغيرِه أنه يقال : اخْتَلَّ العَصِيرُ : إذا صار خَلّا وكَلامُهم الجَيِّدُ : خَلّلَ شَرابُ فُلانٍ : إذا فَسَد وصارَ خَلّاً.
21الفصل السابع عشر في تَقْسِيمِ الإِسْقَاطِ أَسْقَطَتِ المَرْأَةُ أَزْلَقَتِ الرَّمَكَةُ أَجْهَضَتِ النَّاقَةُ سَبَطَتِ النَّعْجَةُ ، عَن الجَوْهَريّ | قال الثعالبي في اليتيمة: حَكى ابن لبيب غلام أبي الفرج الببغاء أن سيف الدولة أمَر بضرب دنانير للصلات في كل دينار عشرة مثاقيل وعليه اسمه وصورته، فأمر يومًا لأبي الفرج منها بعشرة دنانير، فقال ارتجالًا: الوانية المتأخرة |
---|---|
إعتمد مستر سميث فى تدوينه الألحان القبطية على المعلم ميخائيل البتانونى وذلك لجمال ه ودقة أدائه |
ويقال: فلان هامَة اليوم أو غد، أي قَرُب موته.
السُّكَّرِيّ : البول السُّكَّريّ: مرض يظهر فيه سُكَّر العنب في البول نتيجةً لأسباب متعددة أهمها نقص هرمون الأنسولين الذي ينظِّم احتراق هذا السُّكر في خلايا الجسم | |
---|---|
تقول: وجدت رَوْحَ الشمال: برْد نسيمِها |