| ويكون الحكم مسئولا عن تقييم درجة الخطأ | وهي يصعب إتقانها ويرى ساندروفي Sandorafi إنها تتطلب مركب من التوقيت والتوازن والقوة العضلية وسرعة الحركة وبدون الميكانيكيات الصحيحة فأن كل هذا يعد جهداً ضائعاً |
|---|---|
| وتعد مهارة الدفاع عن الملعب صمام الأمان للفريق ضد هجوم الفريق المنافس وهي الخط الدفاعي الثاني بعد حائط الصد ، وان أي خطأ أو تأخر في التحرك لإنقاذ الكرات المضروبة أو الساقطة سوف تؤدي إلى خسارة نقطة وعدم القدرة على بناء خطة هجومية مضادة |
قيادة الفريق : يعتبر كابتن الفريق والمدرب، مسئولين عن أسلوب لعب وتصرفات الفريق عموما.
| أمثلة على مهارة الملاحظة من الصعب التعرف على قوة الملاحظة في الحياة اليومية، فيجب وأثرها في تحقيق النجاح والتطور الوظيفي وذلك على مستوى الأفراد داخل الشركات فعلى سبيل المثال : لنقوم بفرض أن موظف ما داخل شركة يواجه وقت عصيبا لكي يقوم بتسليم بعض الأوراق والمهام المطلوبة منه في وقت محدد ، ومع ذلك يتميز هذا الفرد بتقديم جودة عالية في عمله ، في هذه الحالة سوف يحاول مدير العمل التقليدي الذي لا يملك مهارة الملاحظة بأن يقوم بتحفيز هذا الفرد إما عن طريق نظام المكافآت أو عن طريق تهديده بالخصم ، أو أي نوع آخر من العقوبة وذلك لتحفيزه على تسليم المهام المطلوبة منه في الوقت المناسب | مهارات قوّة الملاحظة تعتبر قوّة الملاحظة من أهمّ المهارات المرنة التي يبحث أصحاب العمل عنها في موظفيهم وذلك لما لها من أثر إيجابي كبير على الأداء والإنتاجية في العمل |
|---|---|
| تحسب نقطة للفريق حينما تضرب الكرة أرضية الخصم، أو إذا تم ارتكاب خطأ، أو إذا أخفق الفريق في صد الكرة وإرجاعها بشكل صحيح | ومن خلال الوصول إلى هذه النتائج سوف يتعامل المدير مع الأمر بكفاءة عالية ، فسوف يحرص على إعطاء المهام المطلوبة لهذا الموظف أبكر من المعتاد ، أو قد يعطيه خيار أن يعمل من المنزل في بعض الأيام، وذلك بدلاً من أن يلجأ إلى التهديد والضغط اللذان قد يؤديان إلى التسبب بخسارة شخص ذو كفاءة عالية ، ويمتلك مهارة عالية للعمل في الشركة ، وهذا المدير قد اكتسب هذه المهارة مع مرور الوقت ومن خلال التدريب والتمرين |