أضرار الجنس الفموي 1- الإصابة بالأمراض الجنسية من أخطر الأمراض التي يسببها ممارسة الجنس الفموي، هي الأمراض الجنسية المزمنة التي تنتقل عبر السائل المنوي، خاصة إذا كان الرجل مصاب بها | الاعتناء بالنظافة الشخصية من المهم جدًا بالنسبة للزوجين العناية بالنظافة الشخصية وبالأخص الاعضاء التناسلية بشكل دائم وليس فقط قبل ممارسة الجماع |
---|---|
مؤرشف من في 10 أبريل 2014 | الجنس الفموي بالصور لمختلف الوضعيات الممكنة للمتزوجات فقط الجنس الفموي هو نشاط جنسي يتم فيه مداعبة واستثارة أو لعق الأعضاء التناسلية للطرف الآخر الممارس باستعمال الفم أو اللسان في العملية الجنسية، مما يؤدي للقذف أحياناً عند الرجل ووصول المرأة لهزة الجماع — الجنس الفموي بالصور لطالما كان الجنس الفموي واحدا من أكثر الموضوعات إثارةً للجدل في مجتمعاتنا العربية، على وجه التحديد، وخاصة ما استحدث مؤخرًا من الممارسات الحديثة ففي السابق اعتبر الجنس الفموي تابوو إجتماعي — وكغيره من تابوهات المجتمع- يرفض الأغلبية الحديث عنه مما أدى لظهور الخرافات والشائعات حوله كيف يري علماء الأسلام و الثقافات المختلفة الجنس الفموي ؟ هل الجنس الفموي آمن؟ هل بلع السائل المنوي للرجل أثناء الجنس الفموي يمكن وأن يسبب أضرار؟ من الناحية الصحية يعتقد الكثير أن الجنس الفموي لا يمكن أن ينقل الأمراض المنقولة جنسيٌا ولكن هذا ليس صحيحًا |
وعادة ما يبدأ المرض بظهور بعض التقرحات والبثور على منطقة الفم | الجنس الفموي اختيار شخصي، ولابد من الاتفاق عليه من قبل الطرفين في العلاقة الجنسية ففي حين أن بعض الناس يفضلونه إلا أن البعض الآخر يرفضه، ويجب على الأشخاص النشطاء جنسيًا إجراء الفحص الدوري عن الأمراض المنقولة جنسيًا وفيروس نقص المناعة البشري |
---|---|
لعق موجود أيضاً عند ، فقد لوحظ أنه وفيما كانت الخفافيش ، كانت أزواج خفافيش الفاكهة تمضي مزيد من الوقت في الاتصال الجنسي إذا كانت الإناث تلعق الذكور أكثر من لو كانت لا تفعل ذلك، وهذا السلوك هو الوحيد لنوع حيواني من غير | المانع أو المحرم قال بالتحريم الدكتور أستاذ الشريعة بقطر، فيقول: « العلاقة الزوجية الخاصة في الإسلام بالطريقة المشروعة هي الوسيلة الطبيعية للاستمتاع وللنسل وللحياة الزوجية النظيفة، والله تبارك وتعالى أمرنا في كتابه الكريم بأن نأتي النساء من حيث أمرنا وهو الجماع المشروع، أما ما جاء في هذا الموضوع فهو لون من ألوان فساد الفطرة التي يمجها الحيوان فضلا عن الإنسان، وإذا كان لا يوجد لدينا نص صريح يأمر بالتحريم فإنا في قواعد الشريعة التي تنص بأنه لا ضرر ولا ضرار في الإسلام، وبأن المحافظة على الفطرة الإنسانية سنة إلهية فإن الخروج بالعلاقة الجنسية عن الطريق الطبيعي إفساد للفطرة وقضاء على النسل، ووسيلة لأمراض متعددة، ولهذا أرى بأن مثل هذا السلوك لا يليق بالإنسان الذي كرمه ربه، ولكن يبدو أن عدوى الحضارة المادية التي تفننت في وسائل هابطة لإشباع الرغبات الشهوانية جعلت الإنسان يتصرف بأسلوب يرفضه الحيوان |
لذلك، فإن المرأة تكون أكثر عرضة للإصابة بمرض السيلان الجنسي أو مرض الزهري أو الكلاميديا.
10