السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين. السلام على الحسين كاملة مكتوبة

كثير من كتب اهل الشيعة تقول ان الذين قتلوا الحسين والحسن هم شيعته وان يزيد برىء من دمه فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 }

الحجر الاسود يشهد للامام زين العابدين علي بن الحسين (ع)

السَّلام عَلَيْكَ يَا أبا عَبْدِ اللهِ وَعلَى الأرواحِ الّتي حَلّتْ بِفِنائِكَ ، وَأنَاخَت برَحْلِك، عَلَيْكًم مِنِّي سَلامُ اللهِ أبَداً مَا بَقِيتُ وَبَقِيَ الليْلُ وَالنَّهارُ ، وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ العَهْدِ مِنِّي لِزِيَارَتِكُمْ أهْلَ البَيتِ، ، وَعَلَى عَليِّ بْنِ الحُسَيْنِ ، وَعَلَى أوْلادِ الحُسَيْنِ ، وَعَلَى أصْحابِ الحُسَين.

17
السلام على الحسين
السلام على الحسين
فإنها مكالمة لم يرد عليها
سجـل حضورك بالسلام على مولانا الحسيــن عليه السلام .
الا تعد مقاتلة معاوية لعلي رضي الله عنه خروجا عن الحاكم
و قام الأصحاب و تكلّموا بما تكلّموا واحداً بعد واحد
ثم حمد الله وأثنى عليه و ذكره بما هو أهله ، و صلى على النبي و آله و على الملائكة و ، فلم يسمع متكلّم قط قبله و لا بعده أبلغ منه في المنطق وفقك الله مؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر أفكر

الحجر الاسود يشهد للامام زين العابدين علي بن الحسين (ع)

فاقتتلوا ساعة من النهار حملةً و حملةً ، فلما انجلت الغبرة و إذا بخمسين من أصحاب الحسين صرعى ، فعند ذلك ضرب الحسين بيده على لحيته الكريمة و قال : " اشتدّ غضبُ الله على اليهود إذ جعلوا له ولدا ، و اشتدّ غضبه على النصارى إذ جعلوه ثالث ثلاثة ، و اشتدّ غضبه على إذ عبدوا الشمس و القمر ، و اشتدّ غضبه على قوم اتّفقت كلمتهم على قتل ابن بنت نبيهم ، أما والله لا أجيبهم إلى شيء ممّا يريدون حتى ألقى الله وأنا مخضّب بدمي ".

السلام على الحسين(ع)
و أحبّ أن ألقى الله عزّ وجلّ و قد صلّيت هذه الصلاة معك
السلام على الحسين(ع)
تشعل لهم أناملك العشرة شموعاً كي تضيء ظلمة أعماقهم إذا شعرت بأنهم لا يستحقون نورك لا
السلام على الحسين كاملة مكتوبة
قال : أنشدكم الله هل تعلمون أن أمي ؟ قالوا : اللهم نعم
خلاصة القول أن الحسين عليه السلام جاء برسالة التصويب فهي رسالة أسلامية إسلامية اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ الصِّديقَةِ الطّاهِرَةِ فاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِساءِ الْعالَمينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلايَ يا اَبا عَبْدِ اللهِ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ، اَشْهَدُ اَنَّكَ قَدْ اَقَمْتَ الصَّلاةَ وَآتَيْتَ الزَّكاةَ وَاَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَيْتَ عَنِ الْمُنْكَرِ، وَتَلَوْتَ الْكِتابَ حَقَّ تِلاوَتِهِ وَجاهَدْتَ فِي اللهِ حَقَّ جِهادِهِ وَصَبَرْتَ عَلَى الاْذى فِي جَنْبِهِ مُحْتَسِباً حَتّى اَتاكَ الْيَقينُ، اَشْهَدُ اَنَّ الَّذينَ خالَفُوكَ وَحارَبُوكَ وَالَّذينَ خَذَلُوكَ وَالَّذينَ قَتَلُوكَ مَلْعُونُونَ عَلى لِسانِ النَّبِيِّ الاْمّي وَقَدْ خابَ مَنِ افْتَرى، لَعَنَ اللهُ الظّالِمينَ لَكُمْ مِنَ الاْوَّلينَ وَالاْخِرينَ وَضاعَفَ عَلَيْهِمُ الْعَذابَ الاْليمَ، اَتَيْتُكَ يا مَوْلايَ يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ زائِراً عارِفاً بِحَقِّكَ مُوالِياً لاِوْلِيائِكَ مُعادِياً لاِعْدائِكَ،مُسْتَبْصِراً بِالْهُدَى الّذي أَنْتَ عَلَيْهِ، عارِفاً بِضَلالَةِ مَنْ خالَفَكَ، فَاشْفَعْ لي عِنْدَ رَبِّكَ
هَذَا، وَقَدْ رَوَى أَحَمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ فِي كِتَابِهِ " فَضَائِلُ الصَّحَابَةِ " بِسَنَدٍ رِجالُهُ ثِقَاتٌ عَنِ الْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلامُ أَنَّهُ قَالَ: مَنْ دَمَعَتْ عَيْنَاهُ فِينَا دَمعَةً أَوْ قَطَرَتْ عَيْنَاهُ فِينَا قَطْرَةً أَثَوَاهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ الْجَنَّةَ 12

السلام على الحسين(ع)

فهل هناك اثبات ان الذي قتل الحسين ع هم سنّه؟؟واخراً وليس اخيراً.

7
السلام على الحسين(ع)
و خرج الإمام الحسين عليه السَّلام من المدينة خائفاً يترقّب و قصد نحو مكّة فجعل أهل العراق يكاتبونه و يراسلونه و يطلبون منه التوجّه إلى بلادهم ليبايعوه بالخلافة ، لأنه أولى من غيره ، فإنه ابن رسول الله وسبطه ، و المنصوص عليه من جدّه رسول الله صلى الله عليه و آله لقوله : " الحسن و الحسين إمامان قاما أو قعدا " ، أي سواء قاما بأعباء الخلافة أو غُصبتْ عنهما
اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ وَ عَلى عَلِىِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَ عَلى اَوْلادِ الْحُسَيْنِ وَ عَلى اَصْحابِ الْحُسَيْنِ — beuckman.com
اولاً الذين غدروا بالامام الحسين ع هم شيعه العراق ولم يكونوا كذلك ف هم بتأكيد ليسوا سنه انهم فئه ثالثه وغير مسلمه بالتأكيد
هَلْ تَوجَدُ أَدِلَّةٌ فِي جَوَازِ الْبُكَاءِ عَلَى الْحُسَيْنِ (ع)؟!
اخي الكريم شحة المصادر التاريخية سبب وراء عدم الجزم بتحديد مواقف الأشخاص في زمانهم و منهم عبيدالله بن علي بن ابي طالب الذي قیل بأنه طالب المختار بتسليمه الحكم في الكوفة إلا أن المختار رفض