مع طلبة العلم الذين كانوا عند محمد ابن عبد العزيز بن مانع بمكة وبقي في طلب العلم حتى عام 1370هـ للمرة الثانية | أي معلومات غير يمكن التشكيك بها و إزالتها |
---|---|
وفي شعبان سنه 1353هـ أي بعد بلوغ 21 عاماً يقول التقيت برجل جمّال ينوي السفر إلى الرياض فكلمته فوافق، وذهبت معه وكان برفقته رجل كفيف وامرأته، سافرنا معه على بعير واحد ولم يكن هناك سيارات وكان الوقت بارداَ، نسير في الصباح حتى وقت الظهيرة ثم نقيل، وإذا صلينا العصر ارتحلنا من مقيالنا ونمشي حتى يذهب ثلث الليل تقريباً، فكنت أمشي والمرأة تمشي والجمال يمشي ويركب الرجل الكفيف البعير أكثر الوقت | يمكنك أيضًا استخدام خيار "اختيار الإحداثيات" لتغيير خط العرض وخط الطول والمنطقة الزمنية لموقعك الحالي |
وكانت المدة التي أرسل فيها للبدع أربعة أشهر وقد امتدت ست سنين | فضلاً، ساهم في من خلال إضافة |
---|---|
ونوّخ الجمّال على الشيوخ، وبعد مدة سألته هل جاءني شيء قال جاءك خمسه ريالات وهي أجرتك، قلت له جزاك الله خيراً، ثم بعد ذلك يسر الله أمري وكلمت عبد اللطيف بن إبراهيم بن عبد اللطيف آل أخو محمد بن إبراهيم لكي يكتبني لأنه هو الذي يكتب الطلبة لكي ينزلني فأنزلني في حجره في المسجد مع عبد الرحمن بن عبيد ثم بدأت في الدرس على محمد بن إبراهيم | فكانوا يتكلمون عن الرياض وما فيه من علماء، وسمعتهم يثنون على علم محمد بن إبراهيم، ويذكرون طلابه من طلبة العلم في الرياض، فشاقني ذلك، وحُبب إليّ السفر إلى الرياض فسافرت إلى الرياض لطلب العلم |
إذا واجهت أي اختلاف في مواقيت الصلاة وفقًا لموقعك الحالي، فمن فضلك تأكيد خطوط الطول والعرض هذه أولاً.
9