وكان هذا كفيلاً بأن يجعل أي فتاة تشعر بالاطراء | لا بوش هي المحمية الهندية الصغيرة على الساحل |
---|---|
عندما أنتهى يومي المدرسي أخيراً |
تساءلت و الحنين إلى مدرستي القديمة يغمرني: أين هو الإحساس بالمؤسسة؟ أين هي الأسيجة المصنوعة من السلاسل الحديدية, و أين هي أجهزة كشف المعادن؟ أوقفت السيارة أمام المبنى الأول الذي فوق بابه لافتة كتب عليها المكتب الأمامي | لكن ظهر غدوارد كولن تصلب ورأيته يستدير ببطء و يحدق إلي |
---|---|
لقد تذكرت بوضوح ذلك اللون الاسود القاتم في عينيه عندما حدق إلي آخر مرة |
.