درس الفارقي علوم الحديث والفقه والفرائض وعلوم اللغة والنحو والأدب والجغرافيا، لكنه شغف بعلم التأريخ أكثر من غيره، فأجتهد في طلبه وقرأ كثيراً من المؤلفات المشهورة في عصره | أغتيل أثناء الحرب الأهلية اللبنانية في 16 آذار 1977 م |
---|---|
بيروت-سانا تجددت الاعتصامات وقطع الطرقات في بيروت وبعض المناطق اللبنانية اليوم احتجاجا على تردي الأوضاع الاقتصادية والمعيشية | بعد إنهائه لدراسته الثانوية بدأ بكتابة القصة القصيرة |
أهم أنجازاته كانت تأسيس المجمع العلمي العربي بدمشق في 8 حزيران 1919 م بعد انتهاء الاحتلال العثماني وتشكل الحكومة السورية الفيصلية، وقد تحول هذا المجمع إلى مجمع اللغة العربية وتفرعت عنه فروع في مختلف الدول العربية فيما بعد.
11كما رشح يلماز لنيل جائزة نوبل للآداب عن روايته صالبا | تخرج من المدرسة الحربية في إسطنبول برتبة ضابط، شارك ضمن صفوف الجيش العثماني في الحرب العالمية الأولى، ثم انضم إلى صفوف الجيش العراقي عند تأسيسه عام 1921 م |
---|---|
أطلق عليه شيخه العلامة لقب الرصافي ليكون مقابلا لمعاصره الشهير | له ن الأبناء : هيندار وأفيندار |
أجاد الزهاوي إلى جانب لغته الكردية ونظم الشعر بالعربية والفارسية.