| بعد موت السلطان، أصبح ابنه سلطاناً، وبدأ سعد الدين كوبيك بحياكة المؤمرات والخيانة مرة أخرى عن طريق التحكم بالسلطان | اطلع عليه بتاريخ 02 يونيو 2019 |
|---|---|
| يقرر أونيصال أن ينتقم من مراد، ويبدأ صراع بينهما | اصيب بالجزء السابع وهو يحمي بابا عمر وبعد ذلك توفى بالمشفى Ali Sürmeli هو رجل شبه متدين |
| تلد ايبرو زوجة مراد طفلة يسميها رهف ايليف بالتركي ويقوم اسكندر بخطف ايبرو والطفلة ويتم قتل ايبرو بتفجير سيارة أما الطفلة فيأخذها أرون فلر ويظن مراد أن ابنته ماتت مع أمها | يقوم مجلس الذئاب باستغلال مراد في عمليات ويصبح أقرب للمجلس الذي ينضم له خليل إبراهيم بعد ما هربه مراد من السجن وانضمام تركي قنطرجي ونديم أبو الخيطان للمجلس، وبعد تهديدات للبارون القرخانلي يطلب مساعدة من مراد الذي يطلب منه إلغاء جميع أعماله لحمايته ولكنه يذهب إلى اجتماع الذي يخدمهم ويعطونه القوة، حيث انضم لهم عن طريق وثائق سرية موجودة بعلبة ولا تفتح الا بشيفرة حيث لا مجال للخطأ لان ذلك سوف يمحي الحبر وتصبح الوثائق عبارة عن ورق خالي من الكتابة |
|---|---|
| أما الموسم الثالث فتم تصوير حلقاته في منطقة بإقليم | تتضمن أحداث هذا المسلسل دخول مراد علمدار في مع المعارضة المسلحة |
في نهاية الجزء، يحدث خلاف بين أبناء حول سيادة القبيلة ثم تنقسم القبيلة إلى قسمين طرفاها "غوندودو" وأرطغرل، يخرج أرطغرل مع مجموعة من القبيلتين باتجاه الحدود الغربية بالقرب من الأراضي وهناك تنتظرهم العديد من الأحداث الشائقة التي يتناولها الجزء الثالث من المسلسل.
| أخذ تصوير الحلقة الأولى مدة شهرٍ كاملٍ | يحل محله مراد ويصبح رجله اليمين ويظهر عبد الحي الذي وضعه لمساعدة مراد وهو رجل استخبارات |
|---|---|
| وفي هذه الأثناء يسعى جاهد بمحاولاته الفردية لاختراق حراس المعبد عن طريق والتي عادت مجدداً للظهور في الوادي وتُرسل بطريقة غير مباشرة عن طريق حراس المعبد إلى لتأسيس وقف يخدم مصالح حراس المعبد | الموسم الثالث تدور أحداث الموسم الثالث بعد انتقال تحت قيادة أرطغرل إلى حدود مع ، ومن ثم الصراعات مع البيزنطيين والخيانات في وسط الأتراك وطموحات الأمير ومحاولة اغتيال أرطغرل بالسم، ولكن يزداد نفوذه تدريجيا في خضم كل تلك المصاعب |
تندمج القبيلتان وتنشأ من خلال ذلك العديد من المشاكل بسبب مكر أيتولون زوجة كوركوت باي وبسبب الفتن التي يقوم بها الخونة بإيعاز من الأمير السلجوقي في القبيلتين أبرزهم كارابيك وغوموش تكين، والظلم الذي يمارسه القائد المغولي بايجو نويان، ويتم الكشف عن الخائن "كوجاباش" الذي يعمل لصالح نويان عن طريق فخ دبره أرطغرل له ويتم القضاء عليه، كما يحاول بايجو نويان الإيقاع بين أرطغرل وخاله "كوركوت باي" من خلال الادعاء بأن أرطغرل قتل ابنه "توتكين" الذي كان رئيس محاربي القبيلتين، يقوم أرطغرل بزيارة أراضي بيزنطة الغربية والتخطيط للهجرة إليها بأمر من رجال اللحى البيضاء، ويتم القبض على نويان من طرف "جوندودو" و"توتكين" في إحدى المبارزات التي حصلت بينهم وبين المغول ولكن الأمير سعد الدين كوبيك يقوم بإنقاذه، كما يشهد هذا الجزء عودة شقيق أرطغرل الأكبر، يقوم الخائن غوموش تكين برفقة أخته بقتل سيد الدودورغا "كوركوت" عن طريق السم ولكن أرطغرل يقوم بكشف مؤمراتهم برفقة زوجة غوندودو "سالجان" والقضاء عليهم، كما سيقوم نويان بنصب فخ لقتل "توتكين" وزوجته "كوكتشا" وينجح في الأمر، ينتهي هذا الجزء بقضاء أرطغرل على فتنة بايجو نويان المغولي ولكن لا يتمكن من قتله وكذلك مقتل الأمير الصغير يغيت أخو حليمة على يد رجال الأمير سعد الدين كوبيك في الطريق التي كان سيأخذه فيها أرطغرل إلى السلطان لتبرئته من تهمة العصيان الذي أحيكت له.
8