ولدت في تونس زاولت تعليمها إلى حدود الماجستير، بحيث أنها تحصلت على شهادة في المرحلة الثالثة في إدارة الأعمال من المدرسة العليا للتجارة بتونس | وصَرّحت فريال بأنّ غيابها طوال هذه المدة لم يكن لزواجها من ثري تونسي كما ادعى البعد، حيث واجهت هذه الشائعة بالضحك، قائلة: «زوجوني وأنا آخر من يعلم»، حيث كشفت أن غيابها كان راجعاً لآلام عاودتها بمنطقة الظهر بعد واقعة «الحصان» التي تعرضت لها في آخر أفلام «محمد حسين» مع الفنان محمد سعد، حيث وقعت من أعلى الحصان على ظهرها |
---|---|
فريال أشارت أيضاً الى أنها ستشارك في فيلم "ديك العياط" مع باسم سمرة ونضال الشافعي | هل حاولت فريال يوسف التشبه بالنجمة نادين نجيم؟ يذكر ان فريال كشفت مؤخرا سر ابتعادها عن الساحة الفنية ورفضها المشاركة في أعمال جديدة، أو حتى الظهور داخل المناسبات الفنية العامة، مؤكدة إنها تعرضت لسقوط قوي من أعلى الحصان أثناء المشاركة في تصوير أحد أعمال الفنية، وهو نفس ما تعرضت له النجمة المصرية حورية فرغلي ولكن أثناء خضوعها لتدريبات رياضة الفروسية |
تقديم البرامج كما اختيرت لتقديم برنامج في ونظراً لنجاحه، قدمت نسخة تونسية منه على قناة تونسية خاصة.
7فريال قالت في أول ظهور لها بعد غياب طويل: إن السبب الرئيسي في رفضها الأعمال الفنية تعرضها لإصابة قوية بعد سقوطه من فوق حصان بأحد الأعمال التي قدمتها؛ وهو الأمر الذي تسبب لها في أزمة صحية خطيرة أضافت فريال يوسف، في لقاء مع برنامج " the insider ar": كنت أتناول بعض الحقن المسكنة من أجل استكمال تصوير الأعمال التي تعاقدت عليها، وآخرها فيلم "محمد حسين" الذي قام ببطولته محمد سعد، ولكن بسبب هذا التحامل تعرضت لأزمة أكبر؛ تسببت في عدم قدرتها على الحركة، وهو الأمر الذي أدى إلى نقلها للمستشفى ومكثت بها 10 أيام | بعد عام من العمل انقطعت فريال نظراً لظروف العمل المرهقة كي تتجه مجدداً نحو الدراما مستغلة تواجدها في |
---|---|
لمعت إثر هذا العمل، وعرفت في تونس ولم تكن تبلغ من العمر سوى سبعة عشرة ربيعاً، وحصدت إعجاب العديد لتقمصها الشخصية لدرجة التطابق وكذلك لكونها وجهاً شاباً جديداً وجميلاً في الدراما التونسية | وصرحت فريال بأنها اعتذرت عن عدم المشاركة في مسلسل القاهرة كابول بسبب آلام ظهرها حيث كان يتطلب التصوير في أكثر من بلد وسفرها المتكرر، حيث فضلت ألا تجهد نفسها وقدمت اعتذارها لصناع العمل |
وأضافت أنّ آلام الظهر لم تكن موجودة إلا بعد سنة من هذه الحادثة التي أُصيبت في ظهرها، حيث إنها لم تعِر الموضوع أهمية في ذلك الوقت وأكملت التصوير، إلا أنّ الألم استمر لدرجة أنها لم تعد قادرة على المشي، وهو ما أجبرها على المكوث في المستشفى مدة عشرة أيام قبل أن تسافر إلى ألمانيا وتُعالج هناك لأكثر من 3 أشهر، ثم جاءت بعدا أزمة كورونا والإغلاق التام الذي تشهده ألمانيا حالياً وأغلب دول أوروبا بسبب الجائحة، حيث خضعت لبرتوكول صحي سيلازمها طوال حياتها.
17