حاس بشي مكيدة راه مدبرهــا لو الكاوري | رحم الله هذا الكاتب الكبير الذي انار العقول بكتاباته |
فلم يبقي أمامنا إلا أن نقول أيضا المشاكل الأسرية — عطل السيارات — الوضع الصحي أيضا بسبب الوضع الأمني ؟؟؟ فلو كانت هذه الإخفاقات الأمنية تحصل بإحدى الدول الأوروبية أو الأجنبية أو الاسيوية هل تظل الحكومة أو يظل الوزير جالس على كرسي الوزارة ؟؟؟ فقصة حكومتنا الموقرة مثل قصة صاحب الشقة أو البيت الجديد!!! جحا والحمار الناقص نتعلم من القصة : بطريقة فكاهية رائعة من جحا اعرف وتعلم أين حماره الناقص ؟ قصص جحا وزوجته :: قصة جحا واللص الأحمق نتعلم من القصة : كيف تصرف جحا بذكاء من اللص الأحمق ؟ جحا وكلام الناس نتعلم من القصة : إن إرضاء الناس غاية لاتُدرك ، ويجب علينا إرضاء الله أولًا وأخيرًا.
22ولكن الجهل في العالم هو الذي كان السبب لاستعداد الداعشيين ليصبحوا داعش | |
---|---|
هذا الكتاب من تأليف علي أحمد باكثير و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها |
بعد مرور أيام انتقل المشتري إلي منزل جحا فذهب جحا إلى منزله الذي باعه ودق الباب سأله الرجل عن سبب الزيارة فقال له جحا : لقد جئت لأطمئن على مسماري فرحّب به الرجل وأطعمه، ولكن الزيارة طالت وشعر الرجل بالحرج صار جحا يأتي من يوم لآخر؛ ليطمئن علي مسماره ويجلس لفترة طويلة ويأكل من أكل صاحب الدار حتي ضاق به ذرعًا.
4سيظل الاحتلال الامريكي واضع مسامير في العراق وليس مسمارا واحدا | لم يكن ينتظر أن الكاوري سيفاجؤه |
---|---|
يالله هايدّي ، التاجر اعطاهْ ثمن، وجحا تيرفض، ومن هضرة حتى ولاّتْ بصحّ ، ودخلو المعقول والصحّ، منين حسّ جحا بثمن بحال اللي طاحْ عليهْ من السما، حيث اقبل يبيعْ وفنفس الوقت ماسخاش بلمكان، ولكن هيهات جحا فنان فالحيلة، وعندو الكلّ مشكلة وسيلة، وهو يقوليه : أسيدي الله يربّحْ، تستهلّ ونا الله يصبرني على فراقها، وهنا التاجر يردّ عليه : ياجحانا لعزيز مرحبابك فكل وقت وحين، ونلقاو بلا جلستكْ فين؟ قالو جحا : أسيدي هاذْ مرحبا بغيتها تكون بلقانون، ماعندي مانديرْ بلكلامْ المذهونْ |
مارس 2016 مسمار هي رواية تحكي قصة اثنان باع أحدهم بيته للآخر واشترط في العقد أن يبقى بيع البيت ماعدا مسمار ويكون له الحق في أن يأتي للمسمار كلما أحب فوافق المشتري على أساس أنه أمر وقتي ولكنه فوجيء بحضوره كل يوم صباحاً ومساءً حتى يطمئن على المسمار حتى استاء أهل البيت من ذلك ولكنه لم يقف على فعل ذلك معللاً حقه في المسمار، وظل البائع يذهب يومياً للرجل بحجة مسماره العزيز،و كان يختار أوقات الطعام ليشارك الرجل في طعامه، فلم يستطع الرجل الاستمرار على هذا الوضع، وترك المنزل بما فيه وهرب!! ثم ما لبث يسيرا إذ عاد ومعه سلة تين، وقال : هلم إلي نأكل ما اشتريته ببعض ثمن الصيد، فقال صاحبه عندها هذه المقالة : " حلوف كرموس " عن الأستاذ الحسين بن علي بن عبد الله في كتابه " قصص وأمثال من المغرب هذه مداخلات بعض الإخوة تفاعلا مع الموضوع.