في تجربة مندل لنبات البازلاء ظهرت الصفة السائدة، وهي: تم ولادة مندل في بلدة هيندزدورف على الحدود المورافيا-سيليزية في الإمبراطورية النمساوية، وهي الان جزءا من جمهورية التشيك، عمل والدان مندل في الزراعة في مزرعة تتبع لعائلة مندل منذ 130 عام، كان لمندل اختان وهما تيريزيا وفيرونيكا، درس مندل كيفية تربية النحل وكان يعمل منذ نعومة اظافره بستاني، درس مندل في المعهد الفلسفي بجامعة اولوموك في عام 1840 الفلسفة والفيزياء العملية والنظرية، مرضه تسبب في ايقافه عن الدراسة عاماً، كان مكافح مالي ليدفع مصاريف دراسته وقامت اخته تيريزيا بإعطائه مهرها | إذا كانت الأليلات مختلفة ، فإن الشخص متغاير الزيجوت لهذه الصفة |
---|---|
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد | ٣ الصفات السائدة هي الصفات الضعيفة التي لا تظهر على الفرد إلّا عندما تجتمع مع الصفة التي تشبهها، ففي تجارب مندل إنْ تمّ التزاوج بين نبات طويل |
الصفة المتنحية هي صفة تحجبها صفة سائدة ومثال ذلك في نبات البازلاء البذور المجعدة - الساق القصيرة- الازهار البيضاء - القرون الصفراء تمثل بحرف صغير.
11ابن ذكر تظهر عليه الصفة المتنحية ولا يوجد لديه غمازات يقصد به اختبار فرد يحمل الصفة السائدة ظاهرياً لمعرفة تركيبه الجيني هل هو سائد هجين أم سائد نقي | |
---|---|
كما يجب أن نعلم أن الكثير من علماء الوراثة تطرقوا للحديث عن الصفة السائدة والمتنحية في العديد من الكتب الدراسية، لا ننسى أننا تناولنا الحديث عن سؤال تختلف الصفة السائدة عن الصفة المتنحية بأنها بالتفصيل، وشكراً لكم | الإجابة على السؤال: هل تختلف الصفات السائدة عن الصفات المتنحية؟ والجواب الصحيح هو: هذا اختصار غير مرئي للفرد عند دمج كل السمات المتشابهة |
تعتبر الجينات السائدة على الصفة التى تحملها عندما تكون الجينات المتقابلة | أما الصفة المتنحية فلا يمكن ان تظهر الا بعدم وجود أي دليل سائد، فلا تظهر الصفة المتنحية الا بوجود أليلان متنحيان |
---|---|
تختلف الصفه السائده عن والصفه المتنحيه بانها, من حلول أسئلة الكتب الدراسية للعام الدراسي 1442 -2021 سعدنا بتشريفكم اعزائان بكل الطلاب والطالبات على موقع مصر النهاردة يشرفنا في هذا الموقع ان نوفر لكم اجابات الكثير من الاسئلة التعليمية التي تبحثون عنها، وان نساعد علي تحقيق احلامكم عبر تسهيل المهمة التعليمية عليكم | ابتدأ مندل تجاربه علي نباتات البازيلاء الصالحة للأكل في عام 1856 |